الصفحه ٣٩٨ :
ومدّ العين إلى زهرتهم وذكرهم بما فيه تعظيم لهم ، وتأمّل قوله (وَلا تَرْكَنُوا) فانّ الركون هو
الصفحه ٥٩١ : على أنّه الحيض والتأويل والجمع
مذكور في محلّه.
وقوله تعالى (فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ) أي وقت
الصفحه ٦١٩ :
وذكر ما هو ظاهر ومذكور في الكتب إلّا أن يقال : وهو داخل في اتّباع ظنّ
المجتهد فتأمّل فيه ، أو يقال
الصفحه ٥ :
مبتدأ بالتسمية فالتحميد ، يكون مؤيدا أيضا. قال في الكشّاف في بيان كون
الباء للاستعانة : «إنّ
الصفحه ١١ :
الدّعابة لكثرة تواضعه ، وقالوا : إنّه كان فينا كأحدنا في زمان خلافته
ويمشي في سوق الكوفة وينادي
الصفحه ٣٧ :
هذا) (١).
النجس القذر ،
ظاهرها حصر أوصاف المشركين في النجاسة أي ليس لهم وصف إلّا النجاسة ، فالحصر
الصفحه ٩٦ : بتركها عمدا كالتعبير بالركوع والسّجود عنها.
قال في مجمع
البيان هو قول أكثر المفسّرين كما أنّ المراد بقم
الصفحه ١٠٨ :
الوليّ بغير هذا المعنى في الآية السابقة (١) مع بعدها على تقدير تسليمه لا يدلّ على كونه هنا أيضا
الصفحه ١١٩ : كانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِيناً) يعني إن خفتم فتنة الّذين كفروا في أنفسكم أو دينكم ،
أنّه أيضا شرط فلا
الصفحه ١٧٨ : على الرّواح إلى أهله وإن كان غنيّا في أهله ، ولعلّه يشترط عدم قدرته على
التصرّف في ماله الّذي في بلده
الصفحه ٢٢١ : مستقرّا (١) أو معبدا للنّاس ، وسواء بالنّصب يكون حالا بمعنى
مستويا العاكف فيه والبادي ، وهما فاعلاه وفي
الصفحه ٢٧٦ : .
والمراد
بالذّكر هو التكبير في منى وأكّد بما بعده أو يكون الإشارة إلى استحباب الدّعاء
مطلقا في تلك الأماكن
الصفحه ٢٧٨ :
السادسة: (وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ
الصفحه ٣٦٢ : ء ويقولون لو لم نكن لما قدرتم على المعيشة ففيه تقريع لهم ، ودليل على بطلان
ذلك وعدم المنّة في ذلك كلّه إلّا
الصفحه ٣٧٧ :
غَفُوراً) فانّ الله غفور للتوّابين ، فيه تهديد على أن يضمر الولد
لهما كراهة واستثقالا عند ضيق الصدر من