الصفحه ٣٠٦ :
وعن ابن عبّاس
لمّا نزلت أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله الغنيمة وهي أوّل غنيمة في الإسلام
الصفحه ٣١٠ :
يعني لمّا صدّوا رسول الله ومنعوا المسلمين عن عباداتهم في مكّة حصل لهم
مكافأته في ذلك الشهر بعينه
الصفحه ٣٦٤ : » في «ممّا» و «طيّبا»
صفة حلالا ومثله في الاعراب و «من» أمّا تبعيضيّة إذ لا يؤكل جميع ما في الأرض كما
الصفحه ٣٨٠ : الوالدين
وطاعتهما من الآيات والأخبار المتقدّمة وصرّح به بعض العلماء أيضا ، قال في مجمع
البيان
الصفحه ٤١٠ :
مجاوزة الحدّ في النفقة ، والإقتار التقصير عمّا لا بدّ منه عن إبراهيم
النخعيّ ، وروي عن معاذ أنّه
الصفحه ٤٢٠ : ماله ويحصّل العقاب به من جهة الأذى والإسراف والتبذير
وإليه أشير في قوله تعالى (لا تُبْطِلُوا
الصفحه ٤٢٢ :
وبالجملة ينبغي
العمل بالعمومات غير ما استثني بدليل ويؤيّده التأكيد في حال الإطعام في قوله
تعالى
الصفحه ٤٨١ : فيكون مراد القائل إنّ الخطاب للأولياء ذلك في الموضعين فبلوغ النكاح كناية
عن البلوغ وهو يحصل بما تقدّم
الصفحه ٤٨٧ :
قد اختلف في
تفسير السفيه ، والظاهر المتبادر منه غير الرشيد أعني المبذّر أمواله ومن يصرفها
فيما لا
الصفحه ٤٩٧ : غيرها
خيرا منها فأت الّذي هو خير (١) فتأمّل.
الثانية
: (لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي
الصفحه ٥٩٠ : كلّ امرأة مفارقة لزوجها بالطلاق بالتربّص المدّة المذكورة أو في المدّة فثلاثة
إمّا مفعول به أو فيه
الصفحه ٦٠٦ : الزوجان ، ويعلم من السوق و (أَلَّا يُقِيما) مفعوله بنزع الخافض وفهم المخاطب لا يخلو عن شيء سيّما
في
الصفحه ٦١٨ :
وكلّ ما هو كذلك فهو حكم الله في حقّي وحقّ مقلّدي.
فحصل العلم
بأحكام الله تعالى ولا يحتاج إلى قيد
الصفحه ٦٢٤ : يثبت التحريم ، فما مصدرية ، والضمير إمّا للبحر أو
للفلك باعتبار الواحد المذكور في ضمن الجمع ، والبا
الصفحه ٦٦٣ :
شهادته وفيه تأمّل ، إذ قد يكون صادقا فكيف يكذّب نفسه ، فكأنّه للرواية
فيورّي للنصّ ثمّ قال : وردت