الصفحه ٦٨ : ، وغيّر ما كان على غير ذلك إليه (١) والظاهر خلاف ذلك وأنّ ما فعله بعيد جدّا خصوصا في
الخراسان. الله يعلم
الصفحه ٧٣ : على الإباحة دون الحرمة ، كما في غيرها ، كما
صرّح به صاحب الكشاف في أوّل سورة البقرة في قوله تعالى
الصفحه ٧٦ :
بَأْسَكُمْ) شدّة الطعن والضرب في الحروب ، وتدفع عنكم سلاح أعدائكم
وفيها دلالة على إباحة هذه الأمور
الصفحه ٨٠ : أولياء
قيل : كان رجل من النصارى إذا سمع أشهد أنّ محمّدا رسول الله في الأذان قال حرّق
الكاذب ، يعني
الصفحه ٩٣ :
والأصل (١) وقول أكثر العلماء وعدمها في تعليم الصّلاة كما مرّ ،
وخلوّ الأخبار عنها فتأمّل.
قال في
الصفحه ١٠٥ :
وعليكم السلام بتقديم الخبر ، لعدم التفاوت بين التقديم والتأخير ، ولما
تقدّم في الرواية المذكورة في
الصفحه ١٢١ : ، والبعض الآخر على عدم نيّة الإقامة ، وعلى قصد الرجوع في يومه أو
ليلته فيصير بريدان في يوم ولكن تدلّ رواية
الصفحه ١٧١ :
إِلَى
اللَّيْلِ) بأنّه أوّل اللّيل ، وهو دخول الظلمة في الجملة ،
وقالوا يعلم بغروب الشمس المعلوم
الصفحه ١٧٥ :
الاعتكاف لا يكون إلّا في المسجد وأنّه لا يختصّ به مسجد دون مسجد» فانّ
مضمونها تحريم المباشرة حين
الصفحه ١٧٩ : في الواجبة : الأولى لبيان المصرف ،
والثانية لبيان الفعل فقط ، ويكون الذكر على هذا الوجه والتكرار
الصفحه ١٨٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهمّ صلّ على آل أبي أو في (١) وغير ذلك وقال في الكشاف (٢) في تفسير
الصفحه ٢١٢ : في قسمتها وأنّ القاسم يكون [من] الأنصار أو المهاجر أي قل إنّ أمره إلى
الله والرسول بأمر الله فيفعل ما
الصفحه ٢٤٤ :
المفردة كما يقوله الأصحاب فيمن فاته الحجّ ، وهذه الحسنة تدلّ على جواز
الذّبح في مكانه للمحصور
الصفحه ٢٤٨ :
المفرد أو عدم وجوب شيء أصلا إذا كان مفردا كما يدلّ عليه ظاهر الكافي بل
قوله في التهذيب «ولا حلق
الصفحه ٣٠٢ :
والمستلذّات المتوهّمة ، وهو في الحقيقة شرّ لكم لأنّه يمنعكم من السعادات الدنيويّة
والأخرويّة