الصفحه ٤٥٨ :
(الثاني الضمان)
ونقل فيه آيتان
:
الاولى: (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ
حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ
الصفحه ٤٦٤ :
(الثاني الشركة)
وفيها ثلاث
آيات :
الاولى (فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً
طَيِّباً
الصفحه ٤٧٣ : لم يقصّر المبدّل لم يكن عليه إثم وضمان ، كما يعلم من التقييد في الآية ، وفي
كلامه أيضا ، ومعلوم عدم
الصفحه ٥٥٢ :
حال في الدخول عليكم ، فالبالغ يستأذن في كلّ الأوقات والطفل والمملوك
يستأذنان في العورات الثلاث
الصفحه ٥٥٥ : أي أدخلوا في أيّ موضع تريدون من موضع حرثكم (أَنَّى شِئْتُمْ) أي من أين شئتم كما يدلّ عليه اللغة عن
الصفحه ٥٨١ :
وقال البيضاويّ
: وظاهره يدلّ على أنّ العدة بالإظهار وأنّ طلاق المعتدّة بالأقراء ينبغي أن يكون
في
الصفحه ٦٢٩ : الفجّار والفسّاق في فسقهم.
ثمّ اعلم أنّه
لا شكّ في دلالة الآية على تحريم الخمر مؤكدا ومعلّلا فإنّه قال
الصفحه ٦٣٩ :
أحسن به! وفيه وجوه كثيرة دقيقة جدّا منها أنّه في الصعوبة مثله لا يقدر عليه إلّا
الله وتشبيه الريا
الصفحه ٦٤٠ : خاطب المشركين وعدّد أنعامه
عليهم بهذه الثمرات ، والخمر من أشربتهم ، فكانت نعمة عليهم وفيه تأمّل.
وقال
الصفحه ٤ : في كتاب تفسيره الكبير : استعينوا في الأمور باسم الله
تعالى بأن تبدؤا بها في أوائلها كما فعله الله
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله.
ويدلّ على ضعف
مذهبهم عطف العبادات على الايمان في القرآن العزيز بل الأخبار أيضا. وأيضا إسناد
الصفحه ١٨ : مسحهما إجماع الإمامية وأخبارهم ، وظاهر الآية ، فإنّ قراءة
الجرّ صريحة في ذلك لأنّه عطف على رؤسكم لا يحتمل
الصفحه ٣١ :
فيها دلالة على
كون الماء طاهرا ومطهّرا ويتطهّر به ويرفع حدث الجنابة به وأنّ الاحتلام من
الشيطان
الصفحه ٥٣ : ، ورد غضّ البصر حال الركوع ، في رواية حمّاد (٢) وفي رواية زرارة النظر إلى ما بين الرجلين (٣) وحمل الشيخ
الصفحه ٥٨ : ذلك ذهب المرتضى علم الهدى
قدّس الله روحه في أوقات الصلوات وهذه الرواية (١) موجودة في الأصول ويوجد