الصفحه ٥٣٢ :
علىّ امرأة ليست من أعلم النساء (١).
ثمّ إنّه لا
شكّ في عدم جواز أخذ ما أعطى من المهر بعد الدخول
الصفحه ٢١ : قال في شرح الكافية : وكذا اللّام زائدة في لا أبا لك
عند سيبويه ، وكذا اللّام المقدّر بعدها أن بعد فعل
الصفحه ٤١ : التعاطي ، (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) لكي تفلحوا بالاجتناب عمّا نهى عنه ، وفي الآية مبالغة
زائدة من وجوه
الصفحه ١٠٨ :
الوليّ بغير هذا المعنى في الآية السابقة (١) مع بعدها على تقدير تسليمه لا يدلّ على كونه هنا أيضا
الصفحه ١٧٣ :
الجملة وإن كان بعد النهي وقلنا إنّه للإباحة بمعنى رفع الحظر أم لا ، وهذا
يجري في المباشرة أيضا
الصفحه ٢٥٣ :
مكّة بعد مضيّ زمان الحجّ العمرة ، وهو غير شامل لما نحن فيه فأمّل وأنّ صدق الصدّ
عليه غير ظاهر لما مرّ
الصفحه ٢٤٦ : فأحرموا منه واعتمروا ، فليس
عليهم الحجّ من قابل (١) فهذه تدلّ على عدم عموم وجوب العمرة على التعيين فيمكن
الصفحه ٥١٥ : ،
وبإسناده عن عمران بن حصين قال نزلت آية المتعة في كتاب الله عزوجل ولم تنزل بعدها آية تنسخها فإنّا أمرنا رسول
الصفحه ٢٩٧ : لقاصدي البيت الحرام مطلقا إلّا ما خرج بالدّليل ، مثل ما
تقدّم ، فالحال المذكورة إمّا لكون الواقع ذلك أو
الصفحه ٣٩٠ : المراد بأولى الفضل أبو بكر ، علم ذلك بالتواتر وأنّها تدلّ على أنّ أبا
بكر أفضل الناس بعد رسول الله
الصفحه ٦٠٦ : ، ولو بقول : لا أغسل لك رأسي من جنابة ، والرجل
يخاف حينئذ أن يخرج عن الشرع بمنعها ففاعل (يَخافا) هو
الصفحه ٢٥٧ : حال أمن قادرين على الحجّ (فَمَنْ تَمَتَّعَ) أي استمتع وانتفع (بِالْعُمْرَةِ) منتهيا (إِلَى الْحَجِّ
الصفحه ٢٣١ : )
وفيه آيات :
الاولى (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ
الصفحه ٢٥٩ : بإحرام العمرة
غير ظاهر على ما نقله في الدّروس وهو ينافي ما نقله أيضا فيه عن الخلاف أنّه لا
يجب الهدي قبل
الصفحه ٣٣٨ : الخوف في الجهاد من الكفّار بعد وعد الله بالنصر
والغلبة عليهم ، والخوف من الله بترك الجهاد وغيره ، فتأمّل