الصفحه ١٣٧ : (تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا) أي تريد مجالسة أهل الشرف والغنى وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله حريصا
الصفحه ٢٠٥ : «تحسبنّ» النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أو كلّ من يصلح للتخاطب و «الّذين» مفعوله الأوّل
بحذف المضاف ليربط به
الصفحه ٣٥١ : القبول ، وأبعد من النفور ، فلا بعد في دخول
التعليم والمباحث العلمية وغيرهما من تعليم الخير فيه ، وهو ظاهر
الصفحه ٣٥٦ : (فِصالُهُ فِي عامَيْنِ) أي فطامه في انقضاء الحولين وبعد مضيّهما ، فيدلّ على
أنّ الحولين غاية الرضاع ولا يكون
الصفحه ٢٨١ : بذلك ، قال : وقال إذا جاء اللّيل بعد النفر الأوّل فبت بمنى
وليس لك أن تخرج منها حتّى تصبح (١) وأيضا
الصفحه ٢٤٧ : على المصدود بعد العمرة المتمتّع بها عن حجّ التمتّع على الظاهر هو
العمرة المفردة ، لكن مع وجوب الذبح
الصفحه ٦٢ : يقوم من اللّيل ثلاث مرّات فينظر في آفاق السماء
فيقرأ خمس آيات من آل عمران «إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٠٦ : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله من كتم علما عن أهله الجم بلجام من نار ، وما روي عن
أمير المؤمنين
الصفحه ٣٠٧ : العام الّذي أرادوا فيه العمرة
، وكانوا ألفا وأربعمائة فساروا حتّى نزلوا الحديبية ، فصدّهم المشركون عن
الصفحه ٣٢٤ : يؤيّد ذلك من الأخبار ما رواه أنس بن
مالك عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : السخاء شجرة في
الصفحه ٢٣٢ : حلالا ، وفي الخبر الصّحيح أنّ الإحرام من الميقات من
تمام الحجّ وفي حسنة عمر بن أذينة قال كتبت إلى أبي
الصفحه ٢٨٢ :
الظاهر والظاهر أنّ مذهب الشافعي أيضا جواز النفر بعد الزوال إذ لا يجوّز الرمي
إلّا بعد الزوال ، ومعلوم عدم
الصفحه ٢٥٢ : الحجّ والعمرة
بعد أن كان متيسّرا له إمّا عمدا أو جهلا حتّى آل أمره إلى هذا ، وأيضا ما نجد له
عزما وصدّا
الصفحه ٢٥١ : ، ولهذا قال
المفسّرون : المراد إن أردتم التحلّل فما استيسر ، وليس بذلك البعد ، لو كان البعث
متعيّنا في
الصفحه ٣٦٨ : عدم الذنب مع الإكراه فلا معنى لكون (غَفُورٌ رَحِيمٌ) بالنسبة إلى المكرهات ، ولا بأس به ، وإن كان خلاف