الصفحه ٥٨٠ : الطهر الّذي يعتددن بعده في
الجملة ، لا وقت الحيض ولأنّه نقل أنّها نزلت في ابن عمر لمّا طلّق زوجته في
الصفحه ١٤٩ :
عوف وأبي هريرة وعروة الزّبير وهو المرويّ عن أئمّتنا فقد روي أنّ عمر بن
الخطّاب أمر رجلا صام سفرا
الصفحه ٣٩٨ : لك الله
ويرحمك ، ومنها وليس كذلك أخذ الله الميثاق على العلماء ، ومنها واعلم أنّ أيسر ما
ارتكبت وأخفّ
الصفحه ٤٣٩ :
: العفو ضدّ الجهد كأنّه هو المشقّة ، فالعفو هو السهولة أي خذ يا محمّد ما عفا لك
من أفعال الناس وأخلاقهم
الصفحه ٥٦٦ : رضاك وهواك مقدّم على
رضاهنّ فافعل ما تريد وإن فعلن هنّ ما أردن والإثم لهنّ لا لك فيكون التحريم
بالمعنى
الصفحه ١٣٥ : ، ويكون المعين جاهلا وقصد القربة فيثاب
، فيكون هذا دليلا لكون الجاهل معذورا.
واعلم أنّا قد
جرّ بنا
الصفحه ٥٦ :
قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى
أَنْ
الصفحه ١٣٦ :
إلى فراشه قال النبيّ صلىاللهعليهوآله من قرأ هذه الآية عند منامه (قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ٣٢٥ : لم تسأل أحدا شيئا قطّ ولم تسأل شيئا قطّ فقلت لا.
وعنه عليهالسلام قال : أتى رجل النبيّ
الصفحه ٤١٤ : المشاقّ مثل
الوليّ الحميم ، مصافّة لك. ثمّ قال : وما يلقّى هذه الخليقة والسجيّة الّتي هي
مقابلة الإسا
الصفحه ٦٢٨ : ء يسر يسرا وميسرا إذا وجب لك وقال في الكشاف الميسر القمار ، مصدر من يسر
كالموعد والمرجع من فعلهما ، أي
الصفحه ٣٣٤ :
(فَإِذا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) قالوا إذا وطّنت نفسك على شيء ، بعد التأمّل والشورى
الصفحه ٥٧٤ : وامرأة لوط ، بأنّه لا ينفع أحدا صلاح أحد حتّى حفصة وعائشة
وغيرهما صلاح النبيّ صلىاللهعليهوآله كما في
الصفحه ٢٨٨ : والواجب.
وأمّا وجوبه
وركنيّته وكيفيّته كما يقول به أصحابنا في الحجّ والعمرة مطلقا فبانضمام البيان
الصفحه ٥١٧ : يعطيها ، وعن عمر أنّه لا اوتى برجل تزوّج امرأة
إلى أجل إلّا رجمتها بالحجارة ، وعن النبيّ