الصفحه ٦٩٨ :
٢٢٧
جواز السفر في شهر رمضان
١٦١
أنواع الحج وأفعاله وشيء من أحكامه
٢٣١
الصفحه ٢٣٣ : والعمرة لله بائتوا بهما تامّين
كاملين بمناسكهما وشرائطهما لوجه الله من غير توان ولا نقصان ، وسلّم أنّ
الصفحه ٢٦٣ : أعماله
ومناسكه ، أو ما لا يحسن فيه غيره من المناسك فانّ مالكا كرّه العمرة في بقيّة ذي
الحجّة وأبو حنيفة
الصفحه ٢٣٢ : حلالا ، وفي الخبر الصّحيح أنّ الإحرام من الميقات من
تمام الحجّ وفي حسنة عمر بن أذينة قال كتبت إلى أبي
الصفحه ٦٣٠ : أنصاريّ بلحي بعير فشجّه موضحة فشكى إلى رسول
الله صلىاللهعليهوآله فقال عمر اللهمّ بيّن لنا في الخمر
الصفحه ٥٣١ : حمل كلامه على الاستحباب.
فمنع عمر من
غلاة وجعل الزائد في بيت المال لا وجه له ، وإن كان للأوّل وجه
الصفحه ١٢١ : استعمالا إذ
لا شكّ في أنّه لا حرج في فعل الواجب.
فإذا دلّت
الأخبار من الخاصّة والعامّة عليه ، مثل قول عمر
الصفحه ٢٤٦ : فأحرموا منه واعتمروا ، فليس
عليهم الحجّ من قابل (١) فهذه تدلّ على عدم عموم وجوب العمرة على التعيين فيمكن
الصفحه ٢٥٢ : أو الموقفين ، قبل دخول مكّة وترك شيء من المناسك وخروجه منها
مع لزوم عمرة عليه ، وهذا ليس كذلك وهو
الصفحه ٣٣٨ : » صفة حديث ، وليس بمعرفة لتوغّله في
الإبهام
__________________
(١) آل عمران : ١٧٣.
(٢) آل عمران
الصفحه ٥١٥ : ؟ قال : لا ، قال الحكم قال عليّ بن أبي طالب عليهالسلام : لولا أنّ عمر نهى عن المتعة ما زنى إلّا شقيّ
الصفحه ١١ : عمر بن الخطّاب فما أحببت الامارة إلّا يومئذ فتساورت لها رجاء أن ادعى لها ،
قالت العلماء قوله «فتساورت
الصفحه ٢٥٧ : حال أمن قادرين على الحجّ (فَمَنْ تَمَتَّعَ) أي استمتع وانتفع (بِالْعُمْرَةِ) منتهيا (إِلَى الْحَجِّ
الصفحه ٢٥٩ : بإحرام العمرة
غير ظاهر على ما نقله في الدّروس وهو ينافي ما نقله أيضا فيه عن الخلاف أنّه لا
يجب الهدي قبل
الصفحه ٢٦٥ :
ووجوب العمرة في غيره لا بدّ له من دليل آخر ، ودلّت أيضا على عدم صحّة
إحرام الحجّ إلّا في هذه