الصفحه ٥٦١ : ووعد ، فقد ظهر من هذه الآية تأكيدات
في أمر الأطفال والمراضع بل مطلق الأحكام.
الثامنة
: (وَلا جُناحَ
الصفحه ٥٨٣ : في كلامه تعالى وأحكامه
المنصوصة أو الظاهرة إلّا بالدليل وما ذكره غير مسلّم.
نعم في بعض
روايات
الصفحه ٥٨٩ : (وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) تأكيد لتصديق الأحكام وإشارة إلى اشتمالها على الحكم
والمصالح ، فلو لم يظهر لهم
الصفحه ٦٠٠ : وترهيب كما هو العادة في تعقيب أكثر
الأحكام للمبالغة والاهتمام بإقامة حدود الله.
وقال في مجمع
البيان إنّ
الصفحه ٦٠٣ :
والرجعة والنكاح وأحكامها (يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ) أي يذكرها مبيّنة ظاهرة لأجل العلم والعمل
الصفحه ٦٠٤ : نيّة
التحليل كما هو مذهب البعض بعيد ، إذ الظاهر من الشرع تعليق الأحكام على العقد
الواقع ظاهرا بينهما
الصفحه ٦٠٧ :
والطلاق والخلع وأحكامها أي أوامر الله ونواهيه (فَلا تَعْتَدُوها) فلا تجاوزوها بالمخالفة والعمل
الصفحه ٦١٢ : الحاكم ، وكأنّ عدم تجويزهم هنا بنصّ أو احتياط في الفروج.
وأمّا سائر
أحكام الإيلاء والشروط فيطلب من
الصفحه ٦١٣ : . وَالْخامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ
الصَّادِقِينَ) (١).
للّعان أحكام
وشروط مذكورة في
الصفحه ٦١٤ : من أحكام
اللّعان التفرقة بينهما. ولا تحلّ له أبدا وعليها العدّة من وقت اللعان إن كانت من
ذواتها وإن
الصفحه ٦١٩ :
، وأمّا اتّباع الغير في الدّين إذا علم بدليل مّا أنّه محقّ كالأنبياء والمجتهدين
في الأحكام فهو في الحقيقة
الصفحه ٦٣٣ :
التامّة في الصيد وغيره من الأحكام.
الثانية
: (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) (١) أكّد تحليل
الصفحه ٦٦٥ : جميع المذكورات في كلّ محارب ، وهو الظاهر من الآية
، وأحكام المحارب مذكورة في الفروع بتفاصيلها ، ولما
الصفحه ٦٦٩ : للقصاص ،
وبالجملة ومن تعدّى عمّا شرّع أعمّ من القاتل والمقتول وغيرهما ، وعن أحكام القصاص
وغيره لعموم
الصفحه ٦٧٧ : فمعلوم من
الفقه كغيره من الأحكام فليطلب هناك (وَإِنْ كانَ) المقتول (مِنْ قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ