الصفحه ٢٢٦ : أربع في البرّ والبحر ، فبيّنت بالأنعام وهو الإبل
والبقر والضأن والمعز ثمّ أمر بالأكل منها والإطعام على
الصفحه ٢٥٨ : كونها ثنيّا من البقر ، وهو ما دخل في الثانية ومن الإبل ما دخل في
السادسة ومن الضأن ما كمل له سبعة أشهر
الصفحه ٢١٩ : ، ويؤيّده ما روي في الكافي
في الحسن لإبراهيم عن عبد الله بن سنان [عن أبي عبد الله عليهالسلام] قال سألته عن
الصفحه ٢٣٨ : وقع في التهذيب والكافي فإنّ فيها فعل أمير المؤمنين عليهالسلام هو الذّبح مكان الحصر مع التصريح قبله
الصفحه ٢٨٠ :
في الكلام (١) والظاهر أنّ قوله يعني في الكلام من محمّد بن يعقوب
الكلينيّ فالعبارة مجملة ، يحتمل
الصفحه ٥٧٦ :
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) من أهل مصر أتباع فرعون.
وقد خرجنا في
هذا المقام عمّا نحن فيه في الجملة لأنّه باعث
الصفحه ٦٢ : مرسلا ورواء الكليني في الكافي مسندا ج ٣ ص ٤٤٤.
(٣) السجدة : ١٦ :
الصفحه ٧٥ : يثقل
عليكم في الحالين (وَمِنْ أَصْوافِها) وهي للضأن (وَأَوْبارِها) وهي للإبل (وَأَشْعارِها) للمعز
الصفحه ٢٧٥ :
كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ) أي ذكرا مثل ذكركم آباءكم ، فذكركم في محلّ النصب صفة
لمفعول مطلق محذوف سواء كانت الكاف
الصفحه ٢٠٣ : إنفاقه الّذي لا يريد به رضى
الله ولا ثواب الآخرة ، فالكاف في محلّ النصب بالمصدر ، أي لا تبطلوا إبطالا مثل
الصفحه ٢٧٨ : داود بن فرقد قال : قال
__________________
(١) البقرة : ٢٠٣.
(٢) التهذيب ج ١ ص
٢٩٢ ، الكافي
الصفحه ٤٢٩ : و (إِنَّمَا الْبَيْعُ
مِثْلُ الرِّبا) جملة من مبتدأ وخبر مقول قالوا (وَأَحَلَّ) إلخ جملة مستأنفة لإنكار قولهم
الصفحه ١٩٣ : العبادة مطلقا (يَحْسَبُهُمُ
الْجاهِلُ) بحالهم (أَغْنِياءَ) من جهة عفّتهم وعدم سؤالهم ، وكأنّ جملة
الصفحه ٢٠٠ : المسلم ، وبالجملة جميع الواجبات الماليّة ، فدلّت على وجوب
الإنفاق في الجملة ، وخصّ وبيّن بالإجماع في
الصفحه ٤٢٠ : إذا كان جملة عن جملة أخرى لا يعمل في لفظ البدل ما يعمل في لفظ مبدله
، فانّ البدل الّذي يعرب بإعراب