الصفحه ٥٧٤ : النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) (١) وغير ذلك من الآيات والأخبار.
ثمّ أشار إلى
التمثيل بامرأة نوح
الصفحه ٢ : ء ، وتفسير لا يعلمه إلّا الله
عزوجل : فأمّا الّذي لا يعذر أحد بجهالته ، فهو ما يلزم
الكافة من الشرائع الّتي
الصفحه ٧ : البعض ، ومبتدأ وما بعده
خبره ، والجملة خبر أولئك عند الآخرين ، واختير أولئك وكرّر للتأكيد والتصريح
الصفحه ١٤١ :
أنّ مجرّد ذلك كاف للطلب وأنّه بذلك أهل لها فتأمّل.
(رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ
تُدْخِلِ النَّارَ
الصفحه ٢٤٥ : والمصدود وأنّه لا قضاء للعمرة ، إذ لا
وقت له ، وكذا في الحجّ ، وأنّ الاشتراط موجب للتحلّل في الجملة من غير
الصفحه ٢٦٤ : وحسنة معاوية
المتقدّمة فدلّت على ركنيّة التلبية في الجملة وأنّ الإحرام لا ينعقد إلّا بها
فخلاف البعض في
الصفحه ٢٧١ : والمخفّفة أو بينها وبين الشّرطيّة.
فدلّت بظاهرها
على وقوف عرفة أي الكون بها في الجملة حيث كانت الإفاضة
الصفحه ٢٩١ : ما كغير و (يَحْكُمُ بِهِ) صفة مثل ، وظاهر أنّ المراد بالمثليّة في الهيئة
والجثّة في الجملة ، لبيان
الصفحه ٣٣٠ : »
بأن يكون مبتدأ ثانيا «وجزاؤهم» ثالثا «ومغفرة» خبره ، والجملة خبر الثاني
والمجموع خبر الأوّل ويحتمل كون
الصفحه ٣٨٩ : بالقريب ولا بالمسكين ، ولا
بالمهاجرين في سبيل الله ، بل كلّ واحدة كافية للإحسان كما يظهر من الآية قال في
الصفحه ٤٢١ : التوابع غير مخصوص بالاسم وإن خصّه في الكافية به لأنّه يجري في الفعل أيضا
وهو كثير في القرآن وغيره في العطف
الصفحه ٤٤٧ : وأقام على غير قياس ، أو من قاسط بمعنى ذي قسط وقويم ، فيدلّ على حجّيّتها في
الجملة على ما مرّ فتأمّل
الصفحه ٤٧٠ : الوصيّة المسموعة ، وهو تغيير الحقّ
عن موضعه والفاء جزائيّة و «ما» كافّة مانعة عن العمل كما في حيثما ومهما
الصفحه ٤٨٤ : أموالهم وبراءة
ذمّتكم وهو إشارة إلى عدم وجوب الإشهاد فإنّ الله كاف وشاهد ، فتدلّ على جواز
الامتناع عن
الصفحه ٥٠٥ : على وجوب التزويج في الجملة ويفهم من كلامه أنّ الأمر إذا آل إلى
المعصية يصير ذلك حراما فيكون ما يتوقّف