الصفحه ٢٦٤ : في قول صاحب الكشّاف «قالوا وجهه» إشارة إلى هذه الأمور
حيث ما أسند إليه وأيضا قد وجّه كلام مالك بما
الصفحه ٣٦٩ : ـ (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) (٣).
أي ليس على
هؤلاء حرج وضيق في الأمور فإنّهم معذورون ، ولا عليكم أيّها المؤمنون
الصفحه ١٥٠ : .
(٢) نقله في كنز
العرفان ج ١ ص ٢٠٧ ونسب القراءة إلى أبى بن كعب. وقيل : إنه في مصحف ابن مسعود
أيضا.
(٣) آل
الصفحه ٥٨١ : فإنّه
يمكن أن يكون الرجعة في خبر ابن عمر بالمعنى اللّغوي لا باصطلاح الفقهاء لما قاله
إنّه سبب النزول
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) أسرى : ٧٨ و ٧٩.
(٢) سنن ابى داود ج ١
ص ٩٣ ، ومثله في سيرة ابن هشام ج ١ ص ٢٤٥.
(٣) تفسير العياشي
الصفحه ٢٢ : (وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
بِما تَعْمَلُونَ).
ثمّ اعلم أنّ
في حكاية ابني آدم على نبيّنا وآله
الصفحه ١٥١ : شيء عليهما (٢) وروى أيضا فيه مرسل ابن بكير عن بعض أصحابه عن أبي عبد
الله عليهالسلام في قول الله
الصفحه ٥٤٨ : ،
وبتأميل الفلاح إذا تابوا واستغفروا ، وعن ابن عبّاس : توبوا ممّا كنتم تفعلونه في
الجاهليّة لعلّكم تسعدون في
الصفحه ٢٦٢ : في
الكشّاف وتفسير القاضي : إنّ ما ذكرناه مذهب مالك ، ومذهب الشافعيّ : وتسع من ذي
الحجّة مع ليلة النحر
الصفحه ٥ :
مبتدأ بالتسمية فالتحميد ، يكون مؤيدا أيضا. قال في الكشّاف في بيان كون
الباء للاستعانة : «إنّ
الصفحه ١١ : نور
الدين عليّ بن محمّد المكّيّ المالكيّ في كتابه فصول المهمّة في معرفة الأئمّة هذه
عبارته :
فصل في
الصفحه ٣٧٧ : الوالدين ، وسخطه في
سخطهما ، وفي رواية أخرى قال صلىاللهعليهوآلهوسلم مخاطبا لابن شيخ : أنت ومالك لأبيك
الصفحه ٦٦٨ :
فيفهم كمال الاهتمام بإخوة الايمان.
قال في الكشّاف
وتفسير القاضي ومجمع البيان وفي قوله «شيء» دليل
الصفحه ١٢ :
ورأيت أيضا مثل
ما نقله في مواضع منها مصابيح الأنوار بتغيير ما عدّ من الصحاح عن سهل بن سعد أنّ
رسول
الصفحه ٢٥٦ :
إلّا في التهذيب (١) فساوى الشهرتان على تقدير كونها شيئا يعتدّ به في
الجملة ، وبقي الصّحة مع الكثرة