الصفحه ٨١ : التأمّل في الآية وتفسيرها وقد فسّرت القراءة بصلاة اللّيل ، وهو ظاهر
سوق الكلام ، أو تلاوة القرآن في اللّيل
الصفحه ٩٣ : أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) (٤)
__________________
(١) عطف على قوله
ويؤيده
الصفحه ١٠٢ : ، وبين أن يحيّي بتمامها ، وهذا
الوجوب على الكفاية ، وحيث السلام مشروع فلا يردّ في الخطبة وقراءة القرآن
الصفحه ١٠٦ :
النهي ما يدلّ على اختصاص ذلك بغير القرآن ، وكذا لو أتى بالأذكار المستحبّة فتأمل
جدّا هذا.
الثانية
الصفحه ١١٧ : ثواب سور القرآن بإسناده وفيه
محمّد بن حسان وهو مجهول وإسماعيل بن مهران وفيه خلاف ، وإن كأن الظاهر أنّه
الصفحه ١١٩ : القرآن والسنّة
كثيرة مثل (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا
يُقِيما حُدُودَ اللهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فِيمَا
الصفحه ١٢٩ : به كذا في
الكشّاف وفي مجمع البيان الظنّ هنا بمعنى العلم واليقين.
العاشرة: (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ
الصفحه ١٣٢ : ءة لا تصلّي ، وسائر القرآن أنت فيها بالخيار (٧) ولا يستدلّ على الوجوب بأنّها واردة بصيغة الأمر الدالة
الصفحه ١٣٣ : الصحيح عن أبي عبد الله عليهالسلام قال إذا قرأت شيئا من العزائم الّتي يسجد فيها فلا
تكبّر قبل سجودك
الصفحه ١٣٤ : أَحَداً) فصرف المأمون الغلام وتولّى إتمام وضوئه بنفسه ، وقيل
إنّ هذه الآية آخر آية نزلت من القرآن روي
الصفحه ١٣٩ : يكثر من صبّ الماء ثم قام يصلّي فقرأ من القرآن
وجعل يبكي حتّى بلغ الدموع حقويه ثمّ جلس فحمد الله وأثنى
الصفحه ١٤٢ : النداء بالايمان أعم كما بيناه ،
وبالجملة لا إشكال في القرآن ولا في كلام صاحب الكشاف ولا في كلام صاحب
الصفحه ١٤٧ : كما قيل ، ولم يثبت قول من قال بعدم وجوده في القرآن ، على أنّه قد يكون
المراد العمل في غير الظرف فافهم
الصفحه ١٥١ : يُطِيقُونَهُ) ففيه اختلاف كثير والمنقول عن أهل البيت عليهم الصلاة
والسلام الّذين هم العارفون بالقرآن أنّ المراد
الصفحه ١٥٧ : تعالى أعني الآية الثالثة ـ
(شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ