الصفحه ٢٣٢ : إتمامهما في الفاسد بدليل
وجوب أصلهما ، وأصل عدم سقوط الباقي بالإفساد والأصل بقاؤه.
ولكنّ ظاهر
الآية مع
الصفحه ٢٣٦ : له المضيّ إلى مكة فيستنيب.
ودليلهم على
ذلك وباقي الأحكام من المشتركة والمختصّة ـ مثل وجوب نيّة
الصفحه ٢٤٢ : في غيره ، ولعلّ الاحتياط في صرفه ، لكن مع نيّة الإهداء في
ثلاثة ، ونيّة التصدّق أيضا والتصدّق بالباقي
الصفحه ٢٤٤ : ، وجعل الباقي تحت المحصور كما هو الظاهر من اللّغة ،
وحصر المحصور في المريض كما في بعض الروايات وظاهر
الصفحه ٢٥٣ : حصر عن باقي أفعالها يأتي بأحكامهما ، لكن بشرط أن
يقصد ذلك بحيث لو لا المانع لذهب ، بل لا يبعد إيجاب
الصفحه ٢٦٦ : ، والجملة جزاء
الشّرط أي «فمن» إلخ والعائد محذوف مثل «له» أو برفث يعني لا يرفث وهو جزاء أيضا ،
والباقي عطف
الصفحه ٢٧٢ : ،
فإذا دلّ الدّليل على أنّ الذكر مستحبّ غير واجب أخرجناه من الظّاهر وبقي الباقي ،
وفيه تأمّل واضح ، إذ
الصفحه ٢٨٥ : عبادة عنده ، ولعلّها تكون الطّواف وصلوته وباقي
المناسك أيضا إذ لا قائل بغيرها ، وكونه موضع أمن ، فيمكن
الصفحه ٢٨٧ : معنى الفعل ، وإعراب الباقي
ظاهر.
والمعنى أنّهما
من معالم عباداتكم فالّذي يحجّ أو يعتمر فلا حرج ولا
الصفحه ٣٠٦ : ، وفي الأولى بالنّسبة إلى الثّاني كذلك ، وبعد
التسليم ، التّخصيص خير من النسخ وأيضا بعض أحكامها باقية
الصفحه ٣١٠ :
وحينئذ لا يحتاج إلى معرفة أحكامه فتركنا باقي الآيات المتعلّقة به ، مثل (وَما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي
الصفحه ٣٣٧ : العدوّ مهما أمكن إذا ظنّ أو علم هلاكه أو
ضرره ، ثمّ الاتّكال عليه في الباقي بمعنى عدم استعمال شيء فإذا
الصفحه ٣٧٦ : نفع ، بل ادع لهما واطلب من الله رحمته
لهما ، بأن يرحمهما برحمته الباقية ، واجعل ذلك جزاء لرحمتهما عليك
الصفحه ٤٢٥ : يأكلون منه (وَحَرِيراً) يلبسونه ، ثمّ نقل إيثارهم عليهمالسلام باختصار ما في الكشّاف [في الجملة] وباقي
الصفحه ٤٣١ : ، سيّما إذا كان العين باقية بل
يردّه إلى أهله ، وتوهّم أنّ المتّعظ ليس أمره بعد الاتّعاظ إليه ، أو يكون