الصفحه ١٦٢ : حمزة عنه في الفقيه ، فان كان الثماليّ كما هو
الظاهر فالطريق على ما قيل قوىّ على تقدير توثيق أبي بصير
الصفحه ١٩٢ : يوم لا ظلّ إلّا ظلّه : الامام
العادل ، وشابّ نشأ في عبادة الله تعالى ، ورجل قلبه متعلّق بالمسجد حتّى
الصفحه ٢١٩ :
يحتاج إلى التأويل في ضمير «فيه» إذ الظاهر إرجاعه إلى بكّة لأنّ المقام
ليس في البيت ، والظاهر أنّه
الصفحه ٢٤٢ :
منهما ، وأيضا يدفعه فعل الحسين عليهالسلام كما نقله في الفقيه في باب الحصر (١) أنّه عليهالسلام
الصفحه ٢٤٦ :
حملها على المحصور وفيها أمور أخر فتأمّل.
الخامس
عشر : أنّه لو لم
يتحلّل ولحق ، وفاته الحجّ وقد ذبح
الصفحه ٢٦٤ : في قول صاحب الكشّاف «قالوا وجهه» إشارة إلى هذه الأمور
حيث ما أسند إليه وأيضا قد وجّه كلام مالك بما
الصفحه ٢٧٧ :
السعة في الرزق والمعاش وحسن الخلق في الدّنيا ورضوان الله والجنّة ، وقيل
المال في الدّنيا ، وفي
الصفحه ٣١٢ : .
والمشهور أنّها
نزلت في أسامة بن زيد وأصحابه بعثهم رسول الله صلىاللهعليهوآله سريّة فلقوا رجلا قد ألجأ
الصفحه ٣٢٢ : تعالى في هذه السورة (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ٣٤٨ :
وإن لم يكن حقّة أي أحسن طرق المجادلة والمباحثة والمماراة بحيث لا يكون
فيها مكابرة ولا صياح بحيث لا
الصفحه ٣٥١ : وهارون بأنّ يكلّما فرعون ويكلّفاه بالايمان
بالله ، ولكن بقول لين ملائم أي ارفقا به في الدّعاء والقول
الصفحه ٣٥٦ : ، وعطف عليه (وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ) أي ضعفا على ضعف أو ثقلا على ثقل ، فانّ الحمل كلّما
يزداد زيادة
الصفحه ٤٠٢ :
للتعظيم لا للعبادة ، فيه ما تقدّم على أنّه قد يكون لله شكرا لا له ، كما
قاله في الكشاف أيضا فتأمّل
الصفحه ٤٢٦ :
أو لمطلق النّاس في ترك المعاصي وفعل الطاعات وفي البليّات بقوله (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ) ونهى
الصفحه ٤٨٨ : ء إليهم لمن بيده مالهم ، فيضمن المعطي مطلقا على
الظاهر ، ووجوب إنفاقهم وكسوتهم في أموالهم ويمكن إدخال سائر