الصفحه ٣١٦ :
ويقيم في بلادها من غير إظهار شعائر الإسلام ، ويظهر خلافها على وجهها ،
ولهذا ما شرط البعض عدم
الصفحه ٣١٨ :
ومحمّد صلىاللهعليهوآله ، وقيل هي في المستضعفين بمكّة الّذين نزل فيهم (أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ
الصفحه ٥٥١ : أيّها المؤمنون ولا
عليهم في ترك الاستيذان ، وفي عدم منعكم إيّاهم من الدخول وإن رأوكم مكشوفين في
غير هذا
الصفحه ٦٥٠ :
يجوز للورثة التصرّف فيه إلّا بعد إخراج الدين والوصيّة ، سواء كانا
مستغرقين أم لا.
ويحتمل أن يكون
الصفحه ٥٤ :
هو ما لا ينفع (١) أيضا داخل في الاعراض عن اللغو فكأنّه للتأكيد وبالجملة
هو شامل لكلّ من الفعل
الصفحه ٩٠ :
هكذا يعني استقبل بيديه حذاء وجه القبلة في افتتاح الصّلاة (١) وفي رواية مقاتل ابن حيّان عن الأصبغ
الصفحه ٩٩ :
«أَوْ زِدْ عَلَيْهِ»
: «وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً» روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام (١) في
الصفحه ١٤٨ :
قال في الكشّاف
: وقيل هو المرض الّذي يعسر معه الصوم ويزيد فيه لقوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الصفحه ١٧٤ :
أو إجماع مركّب ، وكذا غاية الجماع ، واشتراط الصوم بالغسل في اللّيل وعدمه
يفهم من موضع آخر ، وأكثر
الصفحه ٢١١ :
تأمّل إذ قد يكون المراد الفائدة يوما فيوما في مثل الصناعات الّتي هي محلّ
الخمس فالقول بأنّها تدلّ
الصفحه ٢١٨ :
فَإِنَّ
اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) وهي محمولة على المبالغة كالأخبار ، مثل ما روي في
المجمع
الصفحه ٢٨٢ : النفر في الأوّل أيّ وقت
أراد ، وقد عرفت التخصيص والبيان في الأخبار الصحيحة بل في إجماع الأصحاب أيضا على
الصفحه ٢٨٣ :
عبّاس (١) وهو المشهور بين الأصحاب بل ما رأينا فيه خلافا في كتب
الفروع وظاهر الآية خلاف ذلك لعموم
الصفحه ٣٥٥ :
أَلَيْسَ
فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ) (١) استفهام إنكار فكأنّه جعل المجادل الّذي يرى الحقّ
الصفحه ٣٦١ :
(كتاب المكاسب)
والبحث فيه على
قسمين :
(الأول)
(في البحث عن الاكتساب بقول مطلق)
وفيه آيات