الصفحه ٢٢٢ :
سواء وهو ظاهر ، ويؤيّده ما نقل أنّ المشركين كانوا يمنعون المسلمين عن
الصلاة في المسجد الحرام
الصفحه ٧٧ : يذكر في مساجد الله اسمه ، لعلّ علاقة الاشتمال مثل
اشتمال الظرف على المظروف والتقدير : ومن أظلم ممّن منع
الصفحه ١٥٠ :
صوم شعبان سفرا ، وليس بصريح أيضا في المندوب ، لاحتمال النذر ، ويحتمل
اختصاصه به أيضا ويبعد الجمع
الصفحه ١٥٢ :
عليهما أن يفطرا في شهر رمضان ، لأنّهما لا يطيقان الصوم : وعليهما أن
يتصدّق كلّ واحد منهما في كلّ
الصفحه ٤٨٩ :
في باطل كان تبذيرا ، وقد أنفق بعضهم نفقة في خير فأكثر فقال له صاحبه لا
خير في السرف فقال لا سرف في
الصفحه ٥٩٦ :
أطهار ، وفي متنها أيضا شيء فتأمّل ، وصحّتها أيضا غير ظاهرة ، لأنّ في
طريقه في الفقيه أبان بن عثمان
الصفحه ١٠٩ : ،
والحزب بمعنى القوم فالآية تدلّ على جواز النيّة في الزكاة قصدا فقطّ ، والتصدّق
ونيّته في الصلاة وتسمية
الصفحه ١٣٠ :
إليها ، لكنّ الظاهر عدم وجوبهما بالإجماع إلّا في الصلاة للمأموم ، فيجب
عليه استماع قراءة إمامه
الصفحه ١٤٢ :
في ذكره أوّلا مجملا ومنكّرا ثمّ مفصّلا تأكيد كما في تكرار «ربّنا» للطلب.
(رَبَّنا فَاغْفِرْ
لَنا
الصفحه ٢٦٥ :
ووجوب العمرة في غيره لا بدّ له من دليل آخر ، ودلّت أيضا على عدم صحّة
إحرام الحجّ إلّا في هذه
الصفحه ٣٩٠ :
حقّ عبدة الأوثان مثله ، وفيهما أنّ ذلك لعظم شأن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وفيها رجاء عظيم
الصفحه ٩٨ :
يرفعه إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله : ليس شيء أشدّ على الشيطان من القراءة في المصحف نظرا
، والمصحف في
الصفحه ١٣٢ :
ثمّ إنّهم
ذكروا استحباب السجدة في آخر هذه السورة ، ولعلّ في قوله (إِنَّ الَّذِينَ) الآية إشارة
الصفحه ٢٤٩ :
وأمّا حكم
المصدود فان قلنا باندراجه في الآية كما أشرنا إليه ـ وقال في مجمع البيان حيث قال
وقوله
الصفحه ٢٦٢ :
أي وقت الحجّ
وزمانه الّذي يصحّ فعله بالإحرام له والإتيان بمناسكه فيه في الجملة ثلاثة أشهر
شوّال