الصفحه ١٧٣ :
الجملة وإن كان بعد النهي وقلنا إنّه للإباحة بمعنى رفع الحظر أم لا ، وهذا
يجري في المباشرة أيضا
الصفحه ١٩٧ : » خبر مبتدأ محذوف والمجموع خبر «ما» وصحّ دخول الفاء لتضمّنها
معنى الشرط.
قال في مجمع
البيان : إنّها
الصفحه ٢٠٤ :
، ومن بذل ماله وروحه ثبّتها كلّها ، أو تصديقا للإسلام وتحقيقا للجزاء مبتدئا من
أصل أنفسهم ، وفيه تنبيه
الصفحه ٢٢٠ : والمساهلة في حدود الله ، ولهذا تسقط بأيّ شبهة كانت وعدم
شمول هذه الأدلّة له للاحتمال في الآية بأن لا يكون في
الصفحه ٢٢٣ : شتم
الخادم فيه ، لأنّ الذنوب هناك أعظم ، وقيل هو دخول مكة بغير إحرام عن عطاء.
(نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ
الصفحه ٢٣٩ :
في الآية لوقوعه في الحديبية وظهوره وبيانه بالأخبار كما في سائر الآيات ،
أو يجعل بلوغ الهدي محلّه
الصفحه ٢٥٦ :
إلّا في التهذيب (١) فساوى الشهرتان على تقدير كونها شيئا يعتدّ به في
الجملة ، وبقي الصّحة مع الكثرة
الصفحه ٢٥٩ :
الذبح من أيّ فاعل كان ، وللإيماء في بعض الأخبار مثل إجزاء ذبح الضالّة عن
صاحبه مع قصده ، ووجوب
الصفحه ٢٨٠ :
في الكلام (١) والظاهر أنّ قوله يعني في الكلام من محمّد بن يعقوب
الكلينيّ فالعبارة مجملة ، يحتمل
الصفحه ٣١٥ :
وقال القاضي :
في الآية دليل على وجوب المهاجرة من موضع لا يتمكّن الرجل فيه من إقامة أمر دينه ،
وفي
الصفحه ٣٢٤ : يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ
وَالضَّرَّاءِ وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ
يُحِبُّ
الصفحه ٣٨٣ :
عليهالسلام : لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، فان قلت : ما تصنع
بقوله تعالى (فَلا تَعْضُلُوهُنَّ
الصفحه ٤١٨ : رَحِيمٌ) لمن اتّقى ما نهي عنه ، وتاب عمّا فرط منه ، وكانّ في
قوله (وَلا يَغْتَبْ
بَعْضُكُمْ بَعْضاً) إشارة
الصفحه ٤٢٥ : .»
(إِنَّا نَخافُ مِنْ
رَبِّنا) أي نخاف بقصد غير ربّنا من العذاب (يَوْماً عَبُوساً) أي يعبس فيه وجوه من يريد
الصفحه ٤٥٨ :
(الثاني الضمان)
ونقل فيه آيتان
:
الاولى: (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ
حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ