الصفحه ١٣٩ :
وإلى السماء فقال أشهد أنّ لك ربّا وخالفا اللهمّ اغفر لي فنظر الله إليه فغفر له
، وعن ابن عمر قال قلت
الصفحه ١٥١ : شيء عليهما (٢) وروى أيضا فيه مرسل ابن بكير عن بعض أصحابه عن أبي عبد
الله عليهالسلام في قول الله
الصفحه ١٦٤ : ، وهذا لا يخلو عن اضطراب
، على أنّه اعترض في هذه المسئلة على ابن إدريس بالاضطراب الله تعالى يعلم الصواب
الصفحه ١٦٧ : (فَاسْتَقِمْ كَما
أُمِرْتَ) في الكشّاف عن ابن عبّاس : ما نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله في جميع القرآن
الصفحه ١٧٦ : وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى
الصفحه ١٧٨ :
والمسكين من
ليس له نفقة السنة ، على ما قالوا ، وابن السبيل من انقطع بسفره عن أهله ويكون غير
قادر
الصفحه ١٨٥ :
أيضا لكن في الأوّل أظهر وعن ابن عبّاس أنّهم كانوا يتصدّقون بحشف التمر وشراره
فنهوا عنه.
(وَاعْلَمُوا
الصفحه ١٨٩ : ، رواه الفريقان ، راجع مشكاة المصابيح ص ٥٦٨.
(٤) البقرة : ٢٧١
وقراءة عاصم وابن عامر كما في المصحف
الصفحه ١٩٢ : غيرها ليسلم من الرئاء ، والمرويّ عن ابن عبّاس أنّ صدقة التطوّع
إخفاؤها أفضل ، وأما المفروضة فلا يدخلها
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآله فمن كان عنده فضل أتاهم به إذا أمسى (٤) وعن ابن عبّاس وقف رسول الله صلىاللهعليهوآله يوما على
الصفحه ١٩٥ :
ابن عباس إنّها نزلت في علىّ بن أبي طالب عليهالسلام حيث كانت معه أربعة دراهم فتصدّق بواحد نهارا وبواحد
الصفحه ١٩٦ : أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما
الصفحه ١٩٧ : ، والأقربين : أقارب المنفق غيرهما ، واليتيم : طفل لا أب
له ، والمسكين من ليس له نفقة السنة ، وابن السبيل
الصفحه ٢٠٧ :
نزلت فيهم حيث كانوا يفرحون بإجلال الناس ونسبتهم لهم إلى العلم ، عن ابن
عبّاس وقيل : نزلت في أهل
الصفحه ٢٠٨ : خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ