الصفحه ١٥٠ : الصوم تيسير الوصول ج ٢ ص ٣١٢ ، مشكاة
المصابيح : ١٧٧ وقال : متفق عليه. سنن ابن ماجة تحت الرقم ١٦٦٤ و ١٦٦٥
الصفحه ١٥٢ : ذلك ، فعليهم لكلّ يوم مدّ ، وكأنّه إشارة إلى مرسل ابن بكير فكأنّه لصراحته
وكونه عامّا في المقصود
الصفحه ١٧٤ : الأصحاب على اشتراطه ، وابن بابويه على عدمه ، والأخبار
مختلفة ، والظاهر مذهب ابن بابويه للأصل والرواية
الصفحه ١٨٨ : قيل الجهاد والظاهر أنّه مطلق القربات
غير المذكورات ، وابن السبيل هو الّذي انقطع عن بلده وليس عنده ما
الصفحه ٢٢٣ : ، عن ابن عبّاس والضحّاك ومجاهد وابن زيد.
كأنّ المراد
باستحلال الحرم اعتقاد جواز تخرييه وعدم كونه حرما
الصفحه ٢٥٨ : هو مذهب الحسن (١) ظاهرا ، حيث نقل عنه الإطلاق في وجوب الصّوم بعد العجز
عن الهدي ، ومذهب ابن إدريس
الصفحه ٢٦٦ :
ذكره في مجمع البيان ونسبه إلى ابن عبّاس وابن مسعود والحسن وقيل أيضا في
تفسير (وَلا جِدالَ) : أو
الصفحه ٢٧٩ : غير هذا التكبير المشهور ، مع حمله على الاستحباب لصحيح ابن
فرقد المتقدّم الدالّ على عدمه في النّافلة
الصفحه ٣٧٠ : وطرح الحشمة بمنزلة النفس والأب والأخ والابن ولعلّ ذكر الابن
إشارة إلى دخوله في الآية إما في
الصفحه ٣٧٣ : فهو سلامكم على أنفسكم (تَحِيَّةً مِنْ
عِنْدِ اللهِ) أي هذه تحيّة حيّاكم الله بها عن ابن عبّاس ، وقيل
الصفحه ٣٩٩ : إلى المشركين في شيء من دينكم عن ابن عبّاس ، وقيل : لا تداهنوا الظلمة
عن السدّى ، وابن زيد ، وقيل إنّ
الصفحه ٤١٣ : : وأكثر المفسّرين على أنّ المراد
بلهو الحديث الغنا ، وهو قول ابن عباس وابن مسعود وغيرهما ، وهو المرويّ عن
الصفحه ٤٢٢ : سورة هل أنى قال في الكشّاف وروي عن ابن
عبّاس أنّ الحسن والحسين مرضا فعادهما رسول الله
الصفحه ٥٢٤ : في الكشاف إلّا في مسئلتين : إحداهما أنّه لا يجوز
للرجل أن يتزوّج أخت ابنه من النسب ويجوز أن يتزوّجها
الصفحه ٥٤٣ : النساء عن النظر إلى الأجانب أصلا ورأسا ، ويؤيّده خبر ابن أمّ مكتوم المشهور (٢) (وَلا يُبْدِينَ