الصفحه ٣٩ :
__________________
الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ ذلِكَ
قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٨٦ : ـ وهو ما رواه زرارة في
الصحيح قال كنت قاعدا عند أبي جعفر عليهالسلام وليس عنده غير ابنه جعفر فقال : يا
الصفحه ٥١٥ :
قال سألت ابن عبّاس عن المتعة فقال أما قرأت سورة النساء؟ فقلت : بلى ،
فقال أما تقرأ «فما استمتعتم
الصفحه ٥٤٨ :
خلخالها أو يسمع صوته ، عن ابن عبّاس ، فيكون ذلك لقصد أن يتوجّه إليهنّ
ويرينهم موضع زينتهنّ الباطنة
الصفحه ٥٧٥ : بامرأة فرعون (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
الصفحه ٥٩٩ :
أَجَلُهُنَّ
أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) وعن عليّ عليهالسلام وابن عبّاس أنّها تعتدّ بأقصى الأجلين
الصفحه ٦٤٦ : إدخالهما في حكمها ، مع أنّه لا خلاف بين
أهل العلم في أنّ حكمهما إمّا حكم الواحدة وهو مذهب ابن عبّاس فقط
الصفحه ٥٧ : كلامه
في الخلاف أن الدلوك عندنا هو الزوال وبه قال ابن عباس وابن عمر وأبو هريرة
والشافعي وأصحابه ، ورووا
الصفحه ١٨٧ : على المسكين وابن السبيل ،
ونحو ذلك ممّا يجب بإجماع ونحوه ، وللرّجحان المطلق فيشمل الصلة الواجبة
الصفحه ٢١٨ : يحجّ فليمت إن شاء يهوديّا وإن شاء نصرانيّا ونحوه نقل عن ابن
عبّاس والحسن ، وفيه (١) معناه من جحد فرض
الصفحه ٢٢٤ : معطوفة على الحال
السابقة كأنّه قيل رجالا وركبانا ، والضّامر الإبل الضعيف ، عن ابن عبّاس أنّه ما
يدخل مكّة
الصفحه ٢٢٨ : : ليزيلوا قشف الإحرام (١) من تقليم ظفر وأخذ شعر وغسل واستعمال طيب وقيل معناه
ليقضوا مناسك الحجّ كلّها عن ابن
الصفحه ٢٣٤ : بدّ منها مع الحجّ مقدّمة أو مؤخّرة ، مع أنّه سلّم معارضتهما بقول ابن عبّاس
وعمر.
وبالجملة ترك
القرآن
الصفحه ٢٤٣ : أم لا فيبقى محرما حتّى يوجد؟ نقل في الدّروس عن الشيخ ذلك ، وعن ابن الجنيد
خلافه وظاهر الآية مع الشيخ
الصفحه ٣٧٩ : : أدنى العقوق أفّ ، ولو علم الله عزوجل شيئا أهون منه لنهى عنه وحسنة عبد الله ابن المغيرة عن
أبي الحسن