الصفحه ٣٦٧ : يعتبر المفهوم مع عدم المعارض الأقوى ، ولا
شكّ أنّ الإجماع ومنطوق الكتاب والسنّة يدلّ على تحريمه مطلقا
الصفحه ٤٥٣ : عليه ، وما يدلّ عليه في الكتاب والسنّة كثير جدّا ويدلّ عليه العقل
أيضا.
الصفحه ٤٨٣ : الغني العرفيّ والشرعيّ وهو من يقدر على قوت
سنة له ولعياله الّذي هو ضدّ الفقر الشرعيّ فلا يجوز الأخذ
الصفحه ٤٩٠ : بالدليل العقلي والنقلي من الكتاب
والسنّة والإجماع ، ومستلزم لحرج مّا فتأمّل.
وكذا يجري بعض
البحوث في
الصفحه ٥٠٥ : أمّتي مائة وثمانون سنة من هجرتي فقد حلّت
لهم العزوبة والعزلة ، والترهّب على رؤس الجبال ، وفي الحديث
الصفحه ٥٣٨ : كعلوّ سنّها وغيره (أَوْ إِعْراضاً) يعني انصرافا بوجه أو ببعض منافعه الّتي كانت لها منه (فَلا جُناحَ
الصفحه ٥٥٢ : اعتاد الأطفال
ذلك ثمّ خرجوا من حدّ الطفوليّة بأن يحتلموا ويبلغوا السنّ الّذي يحكم فيها عليهم
بالبلوغ وجب
الصفحه ٦٠٠ : متقدّمة عليه في التلاوة ، ولعلّ المنافاة
باعتبار وجوب العدّة سنة المفهوم من قوله (إِلَى الْحَوْلِ) كما
الصفحه ٦٠٤ :
على بعض ما مرّ أو الأخبار والسنّة ، فلا بدّ من كون الزوجين صالحين شرعا
لذلك وأمّا كونه بالغا فغير
الصفحه ٦٢٧ : محرّم آخر بخبر لا يكون نسخا للكتاب بالسنة فإنّ
الظاهر عدم جواز ذلك إلّا أن يكون متواترا وهو أيضا غير
الصفحه ٦٤٩ : الورثة على حكم الله ،
والترتيب مفهوم من الإجماع والسنّة لا الكتاب وفي الآية دلالة مّا على عدم تملّك
الصفحه ٦٥١ :
، فتخصّص الوصيّة بالإجماع والسنّة فتأمّل.
واعلم أنّهم قد
اختلفوا في معنى (آباؤُكُمْ
وَأَبْناؤُكُمْ لا
الصفحه ٦٨٥ : أمراء المسلمين والحكّام
، وإن كانوا جائرين ، وذلك هو المشهور بين أهل السنّة ، فهم يوجبون طاعة حكّام
الصفحه ٣٢ : ،
والمحيض مصدر كالمجيء والمبيت يعني يسألونك يا محمّد عن الحيض وأحكامه قل يا محمّد
إنّه أذى ، أي قذر ونجس
الصفحه ٤٢٢ : فقال : السلام عليكم أهل بيت محمّد ، مسكين من مساكين المسلمين أطعموني
أطعمكم الله من موائد الجنّة فآثروه