الصفحه ٥٩٤ : من الّتي قد يئست من المحيض والّتي لا تحيض مثلها قال
ليس عليهما عدّة وحسنة محمّد بن مسلم قال : سمعت
الصفحه ٦١ : المراد الأمر بقول : سبحان الله وبحمدك في
هذه الأوقات وقيل يعني صلاة اللّيل ، وروى زرارة وحمران ومحمّد بن
الصفحه ١٦٠ : بيسر.
ويدلّ عليه بعض
الأخبار الصحيحة الصريحة مثل ما رواه محمّد بن مسلم في الصحيح (١) عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٤٠ : ، ويؤيّده عدم السقوط بدون الشرط بالإجماع على الظاهر ، ولصحيحة
محمّد بن مسلم ورفاعة عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٩٨ : ، وعن الأوزاعيّ : ما من شيء أبغض إلى الله في أرضه
من عالم يزور ظالما ، وعن محمّد بن سلمة : الذباب على
الصفحه ٥١٣ : الرّوايات مثل صحيحة محمّد بن مسلم قال سألت الباقر عليهالسلام عن قول الله عزوجل (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٥٢٢ : أكثر الفقهاء بالجواز مع الكراهة إلّا مع الشرطين ،
وبها يجمع بين الأدلّة ويؤيّدها رواية محمّد بن مسلم
الصفحه ٣٥٢ : قالَ أَجِئْتَنا) الآية (٢).
«وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً
(٣) أي اذكريا محمّد يونس بن متى وقت
الصفحه ٣٧٧ : أهل ودّ أبيه.
ومنها رواية
الحسن بن محبوب عن أبي ولّاد الحنّاط قال : سألت أبا عبد الله جعفر بن محمّد
الصفحه ٣٧٠ : بذلك ، وعن
جعفر بن محمّد كرّم الله وجههما : من عظم حرمة الصديق أن جعله الله من الانس
والثقة والانبساط
الصفحه ٤٢٦ : الرضا عليهالسلام أنّه سأله أحمد بن محمّد عن هذه الآية وقال : ما ذلك
التسبيح؟ قال : صلاة اللّيل
الصفحه ٣١٢ :
(كَذلِكَ كُنْتُمْ
مِنْ قَبْلُ) أي كفّارا فهداكم الله ، وقلتم لا إله إلّا الله محمّد
رسول الله
الصفحه ١٤٢ : المخاطبين بالنداء
: سواء كان بقوله آمنوا أو صدقوا ، أو أسلموا أو قولوا لا إله إلا الله محمد رسول
الله ، ونحو
الصفحه ٥٨٧ : وبنبوّة محمّد صلىاللهعليهوآله
«وَما
أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ»
من القرآن
والسنّة
الصفحه ١٩٧ : ، والأقربين : أقارب المنفق غيرهما ، واليتيم : طفل لا أب
له ، والمسكين من ليس له نفقة السنة ، وابن السبيل