الصفحه ١٢ :
كتاب المناقب في آخر الفصل التاسع في بيان أنّه أفضل الأصحاب : وأخبرنا الشيخ وذكر
الإسناد إلى قوله عن أنس
الصفحه ٦٢٧ : محرّم آخر بخبر لا يكون نسخا للكتاب بالسنة فإنّ
الظاهر عدم جواز ذلك إلّا أن يكون متواترا وهو أيضا غير
الصفحه ٧٠ : لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ) (٢) وقوله تعالى (وَأَنْزَلْنَا
الْحَدِيدَ) (٣) فأشار إلى أنّ للأمور السماويّة
الصفحه ٢٧١ : الرّجل المغرب إذا أمسى بعرفة وكذا خبر
سماعة (١) إلّا أن يراد العشاء فقطّ فكأنّ الأخبار الدالّة على وجوب
الصفحه ٣٣٨ : الكلمة (حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (١) وقد صحّت الرواية عن الصادق عليهالسلام أنّه قال عجبت لمن
الصفحه ٤٧٤ : هذا الخبر وأمثاله مؤيّد لما تقدّم من سقوط العقاب عن
الموصي بمجرّد الوصيّة فتأمّل.
الثانية (يا
الصفحه ١٤٦ :
(كتاب الصوم)
وفيه آيات :
الاولى
والثانية: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٤٢٩ :
الصَّدَقاتِ
وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ) (١).
«الّذين» مع
صلته مبتدأ خبره «لا
الصفحه ٢٣٤ :
أنّه مناف للمعنى الّذي ذكره أوّلا وهو ظاهر ، على أنّه يبعد بل لا يجوز
إخراج الآية الّتي هي قطعيّة
الصفحه ٣٧٨ :
فقال : الإحسان أن تحسن صحبتهما ، وأن لا تكلّفهما أن يسئلاك ممّا يحتاجان
إليه وإن كانا مستغنيين إنّ
الصفحه ٥١٣ : بالسبي والتملّك ، كما
ورد في رواية أبي سعيد الخدريّ : أصبنا سبايا يوم أوطاس ولهنّ أزواج فكر هنا أن
نقع
الصفحه ٦٧٥ :
أي إلّا لخطاء بأن قصد مثلا بسهمه صيدا فقتل به مؤمنا وبالجملة أن لا يقصد
القتل بفعله الّذي ترتّب
الصفحه ١٠٣ : فيه ، ويدلّ عليه الأخبار أيضا فالإجماع والخبر مؤيّدان
للآية ، والظاهر أيضا أنّه فوريّ على ما يظهر من
الصفحه ٦٨ : على ما يفهم من الكشّاف أنّ
البلاد والأرض المنقسمة إلى المشرق أي النصف الّذي فيه محلّ طلوعها ، والمغرب
الصفحه ٥٩٩ :
أَجَلُهُنَّ
أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) وعن عليّ عليهالسلام وابن عبّاس أنّها تعتدّ بأقصى الأجلين