الصفحه ٢٤٣ : (١) في الرواية الصّحيحة (٢) ولفظه «الآن إذا بعث» في غير الصّحيحة (٣) أو يحمل على عدم وجوب كفّارة بمعنى
الصفحه ٢٧٨ : الزّيادة على الأمصار ، وفي خبر آخر أنّ التّكبير واجب في دبر كلّ صلاة فريضة
ونافلة أيّام التشريق ، وفي صحيحة
الصفحه ١٧١ : التقييد به ، للخبر الدالّ على أنّ غيبوبة القرص المذكور في بعض الروايات
يعلم بالذهاب المذكور.
ثمّ إنّه
الصفحه ٥٢٢ : أكثر الفقهاء بالجواز مع الكراهة إلّا مع الشرطين ،
وبها يجمع بين الأدلّة ويؤيّدها رواية محمّد بن مسلم
الصفحه ٤٠ : ) (١) والحمل على الحجّ والعمرة كما فعله أبو حنيفة بعيد غير
مفهوم ، ولا ينافيه الخبر الدالّ على منعهم عن الحجّ
الصفحه ١٣٦ : فسّر اللقاء ـ أو فمن
كان يخاف سوء لقاء ربّه ، والمراد بالنهي عن الإشراك بالعبادة أن لا يرائي بعمله
الصفحه ٢٥٦ : أن رواية
الثاني خ ل.
الصفحه ٦٢ :
أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام في هذه الآية قالا إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
الصفحه ٢٧٩ : ، فكيف
بعد النافلة ، كما أشار إليه فيه أيضا ، والخبر غير صحيح وما عمل بمضمونه ، فليس
ببعيد حذفه وحمله على
الصفحه ٣٧٩ : على
حده بعد أن عدّه في الكبائر في أخبار كثيرة منها رواية حديد بن حكيم عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال
الصفحه ١١٩ :
أي إذا سافرتم
فلا جناح عليكم أن تقصروا الصلاة الرباعيّة الفريضة بحذف ركعتي آخرها ، ويمكن
ونافلتها
الصفحه ١٢٧ :
ويدلّ عليه الخبر الصحيح (١) وهو مذهب الشيخ والمشهور خلافه ويدلّ عليه بعض الأخبار
مؤيّدا بالكثرة
الصفحه ٢٦٧ :
كما أنّ في تنكير «خير» وذكر «ما» الموضوعة للعموم والإبهام ثمّ البيان ،
وذكر لفظ الله المستجمع
الصفحه ٣٣٠ :
هو الّذي لم يتب ولم يصرّ ، إمّا عالما أو جاهلا ، إلّا أن يسمّى تارك
التوبة مطلقا مصرّا ، والظاهر
الصفحه ١٠٢ : مثله لما روي ونقل الرواية المتقدّمة إلى قوله : ومنه قيل
«أو» للترديد بين أن يحيّي المسلّم ببعض التحيّة