الصفحه ٢٧٣ :
عدم وجوب الذكر ، وكذا عدم شيء عليه لا يستلزم عدمه ، والخبر الأوّل رواه
عامر بن عبد الله عن أبي عبد
الصفحه ٢٨٠ : : يكبّر ليلة الفطر وصبيحة الفطر كما يكبّر في العشر (٣) فلا يبعد أن يكون المراد بهذا الخبر الإشارة إلى قول
الصفحه ٥٧٠ :
قال في مجمع
البيان : وردت الرواية من طرق العامّة والخاصّة أنّ المراد بصالح المؤمنين أمير
المؤمنين
الصفحه ٥٦١ : تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ
الْكِتابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ٨٩ : ) على تقدير أنّ المراد به نحر الإبل كما قيل ، ويمكن
إرادة ذبح ما ذبح ليدخل الشاة وغيرها أيضا ، أي صلّ
الصفحه ٥٧٢ : نَصُوحاً عَسى رَبُّكُمْ أَنْ
يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ) الآية (١) توبة نصوحا بالغا في
الصفحه ١٩٥ : وورد به بعض الروايات ، بل يكون
مستحبّا إلّا أن يكون صاحب عيلة فيسعى في الكسب لهم دون الاشتغال بالعبادة
الصفحه ٤٧٠ :
على عدم الوجوب ، وأصل عدم النسخ والروايات ، فيفهم حينئذ منها الاستحباب
المؤكّد للمذكورين.
فيفهم
الصفحه ١٥٢ : مذكّر ويفهم من الخبر الثاني إطلاق رمضان فيمكن حمل المنع
الوارد في بعض الروايات على تقدير الصحّة على
الصفحه ٦٥ : الثاني
من أنّه لا بدّ من حصول زاويتين قائمتين من الخطّ الخارج من بين عيني المصلّي
الواصل إلى الخطّ الّذي
الصفحه ٥٢٦ :
والدليل على
أنّ (مِنْ نِسائِكُمُ) قيد للربائب لا لنسائكم ما ثبت في الأصول أنّ ما يعقب
الجمل من
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام قال : لا بأس أن ينفر الرجل في النّفر الأوّل قبل
الزّوال ، ورواية أبي بصير قال سألت أبا عبد الله
الصفحه ١٢٥ : فعلها قبل الكلام وتعجيلها ، فالمراد غير التعقيب ، كما صرّح به في الرواية في
الفقيه (٥) وينبغي أيضا أن
الصفحه ١٣٥ : رواية واحدة ، ولا معنى
لصدق بعضه وكذب البعض ، ولكن مع حشو ذلك النور من الملائكة ويدعون للقارئ إلى أن
الصفحه ٢٩١ : قيد الخمسة في الرّواية السابقة
وتمام تحقيقه في الفقه ، ثمّ إنّه يحتمل أن يراد بالقتل ما هو المزيل