الصفحه ٣٢٧ : تحته ويخرب فتأمل.
وكذا العفو عن
الناس ، وهو عدم عقابهم ممّا يستحقّونه بفعلهم ، ولكن ينبغي أن يكون
الصفحه ٤٣ : الثياب طهور لها ، قال الله تعالى
(وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) أي فشمر (١) ويحتمل أن يكون المراد التنظيف الّذي
الصفحه ٢٢٦ :
أيّام التشريق على المشهور ، ولكن وقع في الرواية كذلك ولعلّه تغليب أو
اصطلاح آخر غير المشهور.
ثمّ
الصفحه ٤٤٦ : أَنْ
تَكْتُبُوهُ) أي لا تملّوا من كثرة مداينتكم أو غيرها أن تكتبوا
الدين أو الحقّ أو الكتاب ، قيل : كني
الصفحه ٥٣٢ :
علىّ امرأة ليست من أعلم النساء (١).
ثمّ إنّه لا
شكّ في عدم جواز أخذ ما أعطى من المهر بعد الدخول
الصفحه ٦٨٦ : خبر الفاسق بقوله (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ) الآية وأوجب مهاجرتهم في الآيات والأخبار والإجماع
الصفحه ١١ :
الدّعابة لكثرة تواضعه ، وقالوا : إنّه كان فينا كأحدنا في زمان خلافته
ويمشي في سوق الكوفة وينادي
الصفحه ١١٠ : خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ
شُكُوراً) (٤).
أي جعل كلّ
واحد منهما خليفة الآخر للّذي
الصفحه ٥٠١ :
وَاحْفَظُوا
أَيْمانَكُمْ) ظاهرها أنّه لا تخالفوها ولا تنكثوها فيدلّ على أنّ خلف
الحلف والحنث حرام
الصفحه ٥١٤ : و «كتاب» مصدر لفعل محذوف أي كتب الله كتابا وفرض فريضة عليكم وأحلّ الله ما
وراء ذلك الّذي تقدّم من
الصفحه ٢٠ : حسب فهمنا مثل ترك
الحدث في أوّلها وذكر الجنابة فقط بعده والإجمال الّذي لم يفهم أنّ الغسل بعد
القيام
الصفحه ٦٣٣ : الرّواية أو ثبت اتّباع
الأكثر فهو المتّبع وإلّا فلا ويمكن أن يقال ثبت اشتراط التذكية إلّا ما خرج
بالدليل
الصفحه ٢٣٨ :
فقال بعض لا
يعقل وجوب الإمساك بعد تحقّق التحلّل فحمل على الاستحباب وقال بعض إنّه لا استبعاد
بعد
الصفحه ٢٥٤ :
في خبر صحيح في التهذيب والفقيه وفي الكافي أيضا لكنّه غير صحيح ، رواه
حريز عن أبي عبد الله
الصفحه ١٦٢ : وإن كان البطائنيّ فليس
بقويّ أيضا لأنّه مجهول والظاهر أنّ أبا بصير هو يحيى بن القاسم على ما نقل في