الصفحه ٧ : كونه بعد التسمية والتحميد
والثناء والتوسّل بالعبادة كما هو المتعارف وورد به الرواية (١).
وأيضا إنّي
الصفحه ٢٤٥ :
مع شمول الحصر له لغة بل عرفا فتأمّل.
ولا يخفى أنّه
يفهم من هذا الخبر أيضا الفرق بين المحصور
الصفحه ١٦٣ : يفهم من كلامهم والمشهور أنه مكروه إلى أن يمضي ثلاثة وعشرون يوما ، فتزول
الكراهة للخبر بذلك التفصيل
الصفحه ٥١١ :
هنّأني الطعام ومرّأني أي صار لي دواء عاجلا شافيا ، وفي كتاب العيّاشي
مرفوعا إلى أمير المؤمنين
الصفحه ٣١٣ : بتقدير قد وخبر «إنّ الّذين» «أولئك»
ويكون دخول الفاء لتضمّنه معنى الشرط ، ويحتمل كونه خبرا بتقدير «لهم
الصفحه ١٦١ :
صحيحة الحلبيّ عن الصادق عليه الصلاة والسلام أنّه سئل عن الرجل يخرج من
بيته وهو يريد السفر وهو صائم
الصفحه ٩٨ :
ثمّ إنّه ينبغي
القراءة من المصحف كما دلّ عليه الخبر ، وإن كان حافظا. وعنه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٥ :
أو فيهما ويحتمل كون كلّ مزيل للعقل كذلك وفيها الإشارة إلى أنّ القلب لا
بدّ أن لا يكون غافلا حال
الصفحه ٦٤٩ : عليه ، تأمّل في هذه الإفادة ، فإنّها غير واضحة
فالظاهر أنّها أطلقت على ما فوق الواحد لقرينة ثبتت بالخبر
الصفحه ١٥٠ : ويبعد أن
يكون الإنسان مثابا في السفر بالإفطار بثواب أكثر من الثواب الّذي يحصل له بالصوم
فيه ، وأيضا لا
الصفحه ٤٥٢ : مثل الزكاة ونفقة العيال وصرفه لله على أيّ وجه كان
قرضا كان أو غيره ، وكأنّه شبّه تقديم العمل الّذي
الصفحه ٦٧ : إلى بعض البلدان.
وأيضا جعل
النجم الصغير الّذي بينه وبين الفرقدين قطبا لكونه عنده كما يظهر من كلام
الصفحه ٣٣٢ : بالمغفرة وما بعدها فتأمّل ولا
يحتاج إلى ضمّ العمل الصالح ، الّذي هو مذكور في بعض الآيات بعد التوبة ، ومذكور
الصفحه ٢٩٥ :
إليه الحاجّ ، وكذا الشهر الحرام والهدي والقلائد بقوله تعالى
«وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ
الصفحه ٥٩٥ : وإن دخل بهما.
ولا يضرّ إرسال
مثل جميل في مثلها ، وقال في الفقيه وفي رواية جميل أنّه قال في الرجل إلى