الصفحه ٣٢ : وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانا
مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٧٢ : سقوط الذنب بها وفعل
مسقطة الّذي هو مخلّص من ضرر عظيم واجب عقلا وسمعا أيضا على ما هو المقرّر.
ورجحان
الصفحه ٤٦٥ : فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ) ، الثالثة : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ) الآية
الصفحه ١٤٠ : بين فكّيه ولم يتأمّلها.
وفي هذه دلالة
على أنّ العبد الشكور هو الّذي يبكي كثيرا وأنّه ينبغي الاذن من
الصفحه ٤٦٨ : الّذي لا يجوز أن ينكر ، ولا
حيف فيه ولا جور ، والمعنى على الظاهر فرض عليكم يا أيّها الّذين آمنوا أو كلّ
الصفحه ٤١٩ : واصطنع عنده صنيعة ومنة امتنّ. كما ورد في الروايات أنّ المحسن ينبغي أن
يعدّ إحسانه إلى الغير حقيرا بل
الصفحه ٢٤٨ : وبعض الروايات
أيضا فلا يتحقّق الحصر عنهما ، ويدلّ عليه قول الأصحاب إنّه إذا مرض بعد الموقفين
طيف به إن
الصفحه ٦٥١ : الرواية.
وبالجملة
المسئلة مشكلة وقد فصّل الأصحاب القول واختلفوا فيها حتّى أنّه وقع الفتوى في
القواعد في
الصفحه ١٨٣ : على كلّ مؤمن لقوله (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ) وقوله (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ
إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ
الصفحه ٢٤ :
أن يشرعوا في الصلاة لا الّذين لا يعلمون ما يقولون بزوال عقلهم فتأمّل.
(وَأَنْتُمْ سُكارى) من
الصفحه ٤٦ : أنّ فاعل الكبيرة
وقتا ما يصدق عليه أنّه ظالم في الجملة ، وقد نفى الله العهد الّذي هو الإمامة
مطلقا
الصفحه ٩٥ : ) نقل في مجمع البيان رواية : أنّه كان عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وأبا ذر. (وَاللهُ يُقَدِّرُ
اللَّيْلَ
الصفحه ١٢٠ :
أيعيد أم لا؟ قال : إن كان قد قرئت عليه آية التقصير وفسّرت له وصلّى أربعا
أعاد وإن لم يكن قرئت عليه
الصفحه ٤٢٢ : إلّا من غسلين ، الّذي لا يأكله إلّا الخاطئون
المذنبون ، فكيف تارك فعله فلا ينبغي ترك إطعام مسكين إن قدر
الصفحه ٦٢٨ : الإشارة إلى أنّه أمر هيّن ليس
بملتفت إليه عند العقل والشرع ، بل النفع الّذي تخيّله الإنسان فيه ليس بنفع