الصفحه ١٩٤ : ليس للاعراض (٢) بل هو للوقوع ، ووقوعه من غيرهم وكثرة قبحه ، وفي
الحديث : إنّ الله يحبّ الحييّ الحليم
الصفحه ٢٦٤ : عدم جواز إنشاء الحجّ في غيرها ، فالبناء
الّذي ذكره البيضاويّ وبعض ما ذكره في الكشّاف ليس له أساس
الصفحه ٥٦ :
قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى
أَنْ
الصفحه ٥٨٣ : الصبح للرواية ، والظاهر أنّ الغرض دفعها بذلك
وإلّا فالظاهر الجواز وقت الضرورة.
(إِلَّا أَنْ
يَأْتِينَ
الصفحه ٣١٦ : ، ويفهم من بعض الأخبار أيضا مثل الرواية المشتملة على
أنّه وقع شخص في أرض لم يوجد فيها إلّا الثلج قال
الصفحه ٣٢٨ : لمّا علم عرضه الّذي هو أقلّ من
الطول عرفا في غير المساوي علم أنّ طوله أيضا يكون إمّا أكثر أو مثله
الصفحه ١٨٩ : والروايات ، وعدم دليل صالح له ، نعم الظاهر
اعتبارها في العامل ليحصل الوثوق به ، ولدعوى الإجماع عليه في
الصفحه ١٧ : بالمسمّى كالرأس وفي الرواية الصّحيحة أنّه بكلّ الكفّ ويفهم من الأخرى
كلّ الظهر ، وإلى أصل الساق ومفصل القدم
الصفحه ٤٩٤ : ، وذلك غير بعيد ، فانّ قصد القبيح قبيح عقلا وشرعا أيضا إلّا أنّه لا
يعاقب عليه العقاب الّذي يعاقب عليه
الصفحه ٥٣٠ : ، ويدلّ عليه أيضا بعض الرّوايات ومنعه أكثر
الأصحاب ويدلّ عليه بعض الرّوايات ويمكن الجمع بحمل أخبار المنع
الصفحه ٥٣ : ، ورد غضّ البصر حال الركوع ، في رواية حمّاد (٢) وفي رواية زرارة النظر إلى ما بين الرجلين (٣) وحمل الشيخ
الصفحه ٤٤٣ :
بمقدّر صفة لمصدر أي كتابا مثل كتاب علّمه الله إيّاه ، أو لا يأب أن ينفع الناس
بكتابته نفعا مثل النفع
الصفحه ٥٠٢ :
(وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ
عَلِمْتُمْ
الصفحه ٢٨٢ : حينئذ الرمي في اللّيل ، وبالجملة الآية مجملة قابلة
للكلّ بشرط ما يصلح أن يكون دليلا كالرّوايات الصحيحة
الصفحه ٤٤٩ : وأيضا استثنى له ثياب
تجمّله ومهنته وخادمه إن كان من أهله ، وداره وما عرفته ولعلّه بالاعتبارات
والروايات