الصفحه ٦١٩ : القرآن والخبر المتواتر فتأمّل ، ويحتمل أن يكون مراده بالمنع
من اتّباع الظنّ رأسا في القول على الله وهو
الصفحه ٢٧٢ : ممكن «بأنّ الآية (٢) تدلّ على وجوب الذّكر وأنتم لا تقولون به» «بأنّه (٣) لا يمتنع أن نقول بوجوب الذّكر
الصفحه ٤٥ : للجعل الّذي أخبر الله تعالى بفعله
، فيكون من تتمّة قوله ، فيلزم أن يكون ذلك البعض أيضا إماما مخبرا بجعله
الصفحه ٣٨١ :
والحاصل أنّ
الّذي يظهر أنّ إحزانهما على وجه لم يعلم جواز ذلك شرعا ـ مثل الشهادة عليهما ، مع
أنّه
الصفحه ١١٧ : اعلم أنّ
الّذي استفيد من الآية الشريفة ، هو وجوب صلاة الجمعة على كلّ مؤمن بعد النداء يوم
الجمعة مطلقا
الصفحه ٢٥٣ : أدلّة الصدّ على العمرة
، فإنّه يصدق عليه حينئذ فتأمّل فيه ، فانّ الظاهر من الأخبار أنّه على الّذي قدم
الصفحه ٥٠٩ : ء بالمعنى الّذي تقدّم ، فلا يباح لكم ذلك غير مضطرّين
، فانّ لكم أن تنكحوا فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى
الصفحه ١٥٣ :
إن كانا واجبين ، والظاهر منها أنّ الصوم خير من اختيار الفدية قال في
الكشاف وتفسير القاضي (وَأَنْ
الصفحه ٣٦٦ : وآله وعليهالسلام
مع ملك مصر ، والذي يظهر لي أن نبي الله أجل قدرا من أن ينسب إليه طلب الولاية من
الظالم
الصفحه ٢٣٧ : بالحسين عليهالسلام وأيضا فيها تغييرات ففي التهذيب غير الّذي في الكافي
وفي الفقيه غيرهما (٣) فانّ فيه أنّه
الصفحه ٥٩٣ :
القوام ومتعلّق بأنفسهنّ بخلاف حقوقهنّ وهنا روايات مشتملة على بيان حقوق الجانبين
مفصّلة وزيادة حقّ الزوج
الصفحه ١٤٨ :
قال في الكشّاف
: وقيل هو المرض الّذي يعسر معه الصوم ويزيد فيه لقوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الصفحه ٥١٢ : به إلّا أن
لا يقول بعمومها ، بل يخصّصها بالخبر ، ولكن لا بدّ حينئذ من الإتيان بخبر يمكن
تخصيص القرآن
الصفحه ١٠٤ :
الرواية المتقدّمة وغيرها ، وعمل الطائفة ، والظاهر أنّه كذلك
الصفحه ٢٤١ : ء التحريم إلى بلوغ
الهدي ، فيرتفع المنع المتقدّم وهو الظاهر وإن لم يكن نصّا إلّا أنّه في بعض
الروايات