الصفحه ٢٣٣ : على نفي الوجوب وهو ما روي أنّه قيل : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله العمرة واجبة مثل الحجّ؟ قال : لا
الصفحه ٢٣٤ : عنه صلىاللهعليهوآله قيل : يا رسول الله إلى آخر ما نقلناه معارض بما روي
أنّ رجلا إلى آخر خبر عمر
الصفحه ٢٣٦ : ،
والمصدود الذي يصدّه المشركون كما ردّوا رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه ليس من مرض ، والمصدود يحلّ له
الصفحه ٢٤٤ : : فأخبرني عن المحصور والمصدود ،
هما سواء؟ قال : لا ، قلت : فأخبرني عن رسول الله صلىاللهعليهوآله حين ردّه
الصفحه ٢٤٩ : يبعث الخبر (٥) وكذا رواية حمران فيه عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله حين
الصفحه ٢٨٩ : فهم ممّا ذكرناه أيضا فافهم.
التاسعة:
لَقَدْ
صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٠٦ :
وعن ابن عبّاس
لمّا نزلت أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله الغنيمة وهي أوّل غنيمة في الإسلام
الصفحه ٣٠٩ : مقامه وقيل لا تقدير بل معناه هذا
الشهر الحرام بالشهر الحرام الّذي منعتم رسول الله عن الطاعة والطواف أي
الصفحه ٣١٠ :
يعني لمّا صدّوا رسول الله ومنعوا المسلمين عن عباداتهم في مكّة حصل لهم
مكافأته في ذلك الشهر بعينه
الصفحه ٣١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكّة إلى المدينة ، مثل بلال وصهيب وروي أنّ صهيبا
قال للمشركين أنا
الصفحه ٣٢٢ : ، للاهتمام ، بل الإحسان أيضا كذلك قال في مجمع البيان
: وهذا عامّ وقيل إنّ المراد بذي القربى قرابة الرسول
الصفحه ٣٢٣ : ، قال
فأين النواضح؟ قال قطعناها في طلبك وطلب أبيك يوم بدر ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يا
الصفحه ٣٤٢ : ) (١) قال سراقة بن مالك أكلّ عام؟ فأعرض عنه رسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى أعاد ثلاثا فقال
الصفحه ٣٤٩ :
لأحد على فعل قبل بعثة الرسول ، وبيان قبح ذلك القبيح له ، وأنّ ذلك العقاب
غير جائز عند العقلاء ، بل
الصفحه ٣٦٧ : النفاق
ستّ جوار ، وسمّاهنّ ، يكرههنّ على البغاء ، وضرب عليهنّ ضرائب فشكت ثنتان منهنّ
إلى رسول الله