الصفحه ٦١٠ :
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ) أي فرض ذلك البيان والتعليم
الصفحه ٦٢٢ : المسوح أي الصوف ويسيحوا في الأرض أي
يسيروا فبلغ رسول الله صلىاللهعليهوآله ذلك فقال لهم : إنّي لم اومر
الصفحه ٦٦٤ : جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) (١) قيل : يحاربون أولياء الله وأولياء رسوله ، وهم
الصفحه ٦٨٩ : الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ
يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً) بأنّ هؤلاء منافقون ، وليسوا بمؤمنين حقيقة
الصفحه ١ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلّهِ ربّ الْعالَمينَ
وَالصَّلاةُ عَلى رَسُولِهِ
الصفحه ٩ :
وعنه عليهالسلام أيضا الإيمان قول مقول وعمل معمول ، وعرفان بالعقول ،
واتّباع الرسول
الصفحه ١٠ : اللّوم فإنّ
الخوارج أهل القرآن والصلحاء وعائشة زوجة رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعها أصحابه ومعاوية خال
الصفحه ١٤ : وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ
راكِعُونَ) مع
الصفحه ٣١ : ، فأنزل
الله مطرا فمطروا ليلا حتّى جرى الوادي ، واتّخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه الحياض على
الصفحه ٣٩ : صدقة الفطر على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
صاعا من طعام ، أو صاعا من شعير.
(٣) يعنى أن إطلاق
الصفحه ٦٢ :
أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام في هذه الآية قالا إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
الصفحه ٧٧ :
النزول خاصّا بأنّه كان النزول في الرّوم حيث غزوا في بيت المقدس وخربوه ، أو في
المشركين حيث منعوا رسول
الصفحه ٨٠ : أولياء
قيل : كان رجل من النصارى إذا سمع أشهد أنّ محمّدا رسول الله في الأذان قال حرّق
الكاذب ، يعني
الصفحه ٨١ : بن عامر قال : قلت : يا رسول الله في سورة الحجّ سجدتان؟ قال : نعم ،
إن لم تسجدهما فلا تقرأهما
الصفحه ٨٧ :
غيره من أهل البيت بالصّلاة كما يفرد هو ، فمكروه لأنّ ذلك صار شعارا لذكر
رسول الله