الصفحه ١٤٦ : : أنهم
بعد رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يتخذون القياس أصلاً فيما لا يجدون فيه
نصاً من كتاب ، ولا
الصفحه ٩٥ :
البيت عليهمالسلام :
قد ادعى هذا المدافع عن ابن عربي : أنه
قد ورد في كتاب «المحاضرات»
الكثير من
الصفحه ١٧٥ : أرفع عنك طريق الخبر ، وأعطيك
الأمور على التجلي ، والتجلي لا يكون إلا بما أنت عليه من الإستعداد ، الذي
الصفحه ٦٨ :
، فإنه لم يشر إلى أي شيء من ذلك كله وسواه. مع أنه كالنار على المنار ، وكالشمس
في رابعة النهار ..
تجاهل
الصفحه ٢٩ : لم يصرح بأن هذا الخليفة لله (وهو
المهدي) ، الذي يتحدث عنه : على قيد الحياة أولاً ، بل ذكر أن لله
الصفحه ٧٠ :
طائفة من كلامه الذي
يرتبط بهم عليهمالسلام.
وقد ضمّنه بعض ما يمكن أن يدخل في دائرة الانتقاص لهم
الصفحه ١٤٩ :
الاجتماعية ، بغض
النظر عن موضوع الغيرة. ورسول الله صلىاللهعليهوآله
أغير البشر؟
ثم إنه هل كان
الصفحه ٤٦ :
مقامهم هناك ..
٩ ـ كتاب : دوازده
إمام :
إن البعض ينسب إلى ابن عربي كتاباً باسم
: «دوازده
إمام» أي
الصفحه ٩٠ : ..
ثانياً
: لنفترض : أن كتاب الفتوحات قد حرف ، وزيد
عليه ، ونقص منه ، فمن الذي قال : إن يد التحريف
الصفحه ١٠٩ : هذا الرجل في الفصوص ـ لو صح ـ فليس معناه : أن جميع ما أورده في
ذلك الكتاب أو في غيره ، غير مفهوم لهم
الصفحه ٨ : ألف كتباً عديدة
، أشهرها كتاب «فصوص الحكم»
، الذي ألفه بدمشق ، وكتاب «الفتوحات
المكية» الذي ألفه
الصفحه ٢٣٥ :
فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
: بهما (١).
ونقول :
إن هذه الروايات ، وأمثالها تشتمل
الصفحه ٥ : ..
فإن الذي دعانا إلى تأليف هذا الكتاب هو
أنه قد وردتنا أسئلة عديدة عن حقيقة ما يقال عن تشيُّع محيي الدين
الصفحه ٢٢٤ :
فهو ـ أي ابن حنبل ـ وأمثاله حفاظ
الشريعة على هذه الأمة ..» (١).
ونقول :
إن
قوله : لأن ذلك أمكن
الصفحه ١٠٠ : إذا صح ما ذكره ، فكيف لم يمارس
التقية في الكتاب الذي نسبوه إليه ، حول الأئمة الاثني عشر؟! ..
ثالثاً