الصفحه ٨٨ : من ولد الحسن بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
..
مضافاً
إلى ذلك : أن المحقق الفيض قد أورد في كتابه
الصفحه ١٠ :
للكلام فيه مجالاً ،
(١) بل نحن ندخل
في نفس الموضوع الذي نسب إليهم مباشرة ، ونعلنها صريحة وواضحة من
الصفحه ٣٠ : ، فلا يدل مثلاً على أحقية من غصب الخلافة ..
ب
ـ إنه ليس هو الوحيد من علماء أهل السنة
الذي أعلن بنقد
الصفحه ١٨٥ :
في هذا الأمر ، ويرونه مخالفاً للنص ، ناقضاً للعقدة التي عقدها الله ورسوله ، ويعتبرون
أن من يعظم هؤلا
الصفحه ٩٦ : فيه
خصوص الكلب؟!.» (١).
وهو كتاب محاضرة الأبرار .. ولم ينقل عن الفتوحات الذي ذكر أنه رآهم بصورة خنازير
الصفحه ١٥١ : يرد شهادة الحنفي ، إذا كان عدلاً ، مع اعتقاده تحليل النبيذ. ويحده
عليه إن شربه الحنفي. لكونه حاكماً
الصفحه ٤٨ : قوله : إن كتاب الفتوحات لم يتضمن
شيئاً يوافق أصول السنة .. لا يفيد في إثبات تشيعه. بل المفيد هو إثبات
الصفحه ١٩ : على ابن عربي بمضمون الرواية من جميع الجهات.
في أجواء ابن عربي :
وبعد
، فإننا لكي نتمكن من أن نكون
الصفحه ٣١ :
على أهل كل زمان ، أن
يقوم به طائفة في كل قطر» (١).
وقال
الشوكاني : «ومن حصر فضل الله
على بعض
الصفحه ١٣٢ : الولي الخاتم ، حتى
إن الرسل لا يرونه متى رأوه إلا من مشكاة خاتم الأولياء. فإن الرسالة والنبوة ، أعني
الصفحه ١٥٤ :
وتتبع كتبه يظهر الكثير من الموارد
المشابهة ..
أسانيد روايات أهل السنة :
٢٥ ـ كما أنه يعتبر أن
الصفحه ٢٣٩ :
بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا)
(١) ..
ثم إنه قد حاول تعمية الأمر في موضوع
حزن أبي بكر ، الذي دل على أن أبا بكر
الصفحه ١٦٢ : أظهر
الأشياء ، وهو عينها».
والكلام في هذا الموضوع طويل ومتشعب ، وقد
حاولوا أن يؤولوا كلام ابن عربي
الصفحه ١٢٩ : ابن عربي يدّعي لأولياء الصوفية مقام النبوة ، ولكن
من دون تشريع ، كما أنه يدعي لهم من الكرامات والأفعال
الصفحه ١٤٥ :
إثبات القياس ، من كتاب ، أو سنَّة ، وإجماع ، أو من كل أصل منها ، لما حل له أن
يحكم به ..
بل ربما يكون