الصفحه ٢٠١ :
، فاجتهدوا رضي الله عنكم في تحصيله.
وأنا أنبهكم على العلامات التي تستدلون
بها عليه ، وذلك أنكم إذا أقمتم
الصفحه ٢٢٣ : ، قدماً بقدم ، كما روي عن الإمام أحمد بن حنبل المتبع
، المقتدي ، سيد وقته في تركه أكل البطيخ ، لأنه ما ثبت
الصفحه ٤٢ : لا يكون مسلماً بإجماع الأمة ، لأنه يكون
صريح المعاندة للقرآن الكريم ..
ثانياً
: لو كان هذان البيتان
الصفحه ١٧٩ : عن أبيّ حين ارتج عليه ، يقول له : لِم لَم تفتح علي ، لأن أبياً
كان حافظاً للقرآن الخ ..» (١).
ولسنا
الصفحه ٣٠ : تشيعه ، حتى لو تفرد
هو بهذا النقد لهم .. لأن فتح باب الاجتهاد وسدِّه ، لا ينافي شيئاً من عقائد
الشيعة
الصفحه ٣١ : عليهالسلام
..
فإن ذلك لا يدل أيضاً على تشيعه ، وذلك
لأن الحديث القائل : إنه يكون
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام
، قد مات قبل النبي موسى عليهالسلام
، فلا معنى لأن يكون خليفة له من بعده ..
ونقول
لهم : إن
الصفحه ٥١ : ، وما إلى ذلك ..
وإنما
قلنا : لا تصل إلى مستوى ما يدّعيه لنفسه
ولغيره من أولياء الصوفية ، لأنه يدّعي
الصفحه ٥٢ : إبراهيم
وآله ..
ويضاف
إلى ذلك : أن الأفضلية بعد رسول الله ـ بنظر ابن
عربي ـ هي لأبي بكر ، لأنه يصرح بأنه
الصفحه ٥٦ : ، وحضره أبو بكر ، لقام في ذلك المقام الذي أقيم فيه رسول الله صلى
الله عليه [وآله] وسلم ، لأنه ليس ثم أعلى
الصفحه ٩٠ : المسائل التي
أشاعها الحسدة عنه ، وأجبت عنها ، لأن كتبه المروية لنا عنه بالسند الصحيح ليس
فيها ذلك
الصفحه ٩٧ : بالنسبة لمن هم على
مذهب ابن عربي ، موضع ريب شديد أيضاً ، لأن من يُقْطَع بكذبه في واحدة ، فلا يمكن
الصفحه ١٠١ : : أن الروافض من الشيعة. وهذا يؤيد أن يكون مراده بالروافض
هم الخوارج ، لأن معنى هذه العبارة : أن الروافض
الصفحه ١٣٣ : السر ما هو
بالصورة الظاهرة متبع فيه ، لأنه يرى الأمر على ما هو عليه ، فلا بد أن يراه هكذا
، وهو موضع
الصفحه ١٣٥ : ، يقول : «فكان
موسى أعلم بالأمر من هارون ، لأنه علم ما عبده أصحاب العجل ، لعلمه بأن الله قد قضى
أن لا