الصفحه ٢٥٥ : ونسبوه لأنفسهم ..
علماً بأن أمثال هذه الأقوال مما
يتداوله سائر أهل الملل والنحل ، لأنها مما تتوافق عليه
الصفحه ١٣٧ :
عندهم.
فأوجد لهم الحق عالم الكون والفساد ، وحينئذ
علمهم «جميع الأسماء» ، وأنزلهم على العرش الرحماني
الصفحه ١٧٥ : إليه فيه ، فإذا شاورهم تعين عليهم
أن ينصحوه فيما شاورهم فيه على قدر علمهم ، وما يقتضيه نظرهم في ذلك أنه
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام في كلامهم ، فظنوا
: أن ما يتظاهرون به من حب له عليهالسلام
، وما يمدحونه به ، قد نشأ عن أن الحب قد
الصفحه ١٧٣ : طاهراً مطهراً ، ليس فيه شيء من الخبث ، لأنه قبضه
عند إيمانه ، قبل أن يكتسب شيئاً من الآثام ، والإسلام يجب
الصفحه ٨٣ : أَهْلَ
الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ
أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ
الصفحه ١٤٣ : بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى
الْقَوْمِ
الصفحه ٥٥ : . ومعناه الباطن الجبروتي
: والليل إذا يسر ، وهو الغيب الملكوتي. وترتيب النتقطتين الواحدة مما يلي الميم
الصفحه ٤٨ : :
أولاً
: إن جميع ما ذكره في كتبه من مناقب
العترة إذا كان أساسه هو أصول أهل السنة ، فهو دليل على تسننه
الصفحه ٥٠ : قولهم هذا ، فلا بد أن تكون هذه الكلمة من أوضح مصاديق هذا
المدسوس عليه .. لأن أهل السنة لا يرضون بمضمونها
الصفحه ١٠٨ :
بتشيعه ، وحيث لابد في هذه الحالة من يتمحض السعي باتجاه فهم سبب تصريحه بما يخالف
مذهبه ..
أما إذا كان
الصفحه ١٤٥ : مسكوتاً عنه على منطوق به لعلة معقولة ، لا يبعد أن تكون مقصودة
للشارع ، تجمع بينهما في مواضع الضرورة ، إذا
الصفحه ١٦١ : ، وذاك بفعل ما نهي عنه ، جمع بينهما القدر إذ قدر ،
لأنه تعالى أمر وأراد خلاف ما أمر ، فما وهبه الأمر
الصفحه ١٦٣ : ، لأنه هو المالك الحقيقي .. (١).
وذكر الشيخ إبراهيم القديحي بعض عقائد
ابن عربي في كتابه الفتوحات ، فقال
الصفحه ١٧٠ : : (كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ) (٢)
.. هو كما قلنا : خدرها.
فزمان النضج والتبديل يفقدون الآلام ، لأنه
إذا