الصفحه ٣١ :
على أهل كل زمان ، أن
يقوم به طائفة في كل قطر» (١).
وقال
الشوكاني : «ومن حصر فضل الله
على بعض
الصفحه ٥٤ :
حديثه عن الغدير ـ على نفس هذا النهج ، وهو نهج التسنن أيضاً؟! وذلك لما نجده من
دلائل وشواهد على تسننه
الصفحه ٩٤ :
أطلقوا فيها كلمة «الروافض»
على الخوارج.
إننا نطالبه بذلك ، لأننا لم نسمع في كل
ما مضى من حياتنا
الصفحه ١١٩ : :
١٦ ـ ويقول عن نفسه : «.. وأما اعتبار
المغمى عليه ، فهو صاحب الحال ، الذي أفناه الجلال ، أو هيَّمه
الصفحه ١٥١ :
نزوله على الماء ..»
(١).
عدالة أهل المذاهب :
١٧ ـ ويقول : «ليس للشافعي مثلاً إذا
كان حاكماً أن
الصفحه ٢٤٤ : الفعل من عثمان من جملة ما انتقد
عليه ، وينبغي أن لا ينتقد على المجتهد حكم ما أداه إليه اجتهاده ، فإن
الصفحه ٤١ :
السلام» ، فإذا ثبتت
بقيت.
ويكون للإمام علي عليهالسلام من النبي صلىاللهعليهوآله منزلة هارون
الصفحه ٥٢ :
كما أن الشعراني قد نقل هذه الفقرة عن
الفتوحات ، ولم يذكر أن هذه الكلمة منسوبة إلى الإمام علي
الصفحه ٨٠ : دياربكر
، ما رأيت منهم غيره ، وكنت بالأشواق إلى رؤيتهم ، ومنهم من يبقى عليه في سائر
السنة أمر ما ، مما كان
الصفحه ٨٩ :
الله عليه وآله» ، وأنه
أول ظاهر في الوجود ، قال : وأقرب الناس إليه علي بن أبي طالب ، إمام العالم
الصفحه ١٤٦ : القياس ، ومقام القائلين
به ، وتأكيد حجية أحكامهم به ، ومعذوريتهم فيها ..
٤ ـ ويقول معقباً على جمع النبي
الصفحه ١٩٤ : قيامه على منبر الطرفاء ، يوم الداهية الدهياء ، بموت
سيد الأنبياء ، أمين الأمناء ، وعلم الاهتداء ، وقد
الصفحه ١٩٨ :
فلا
بد من حمله : إما على دخول معنوي
صوفي .. أو على أن جوابه صلىاللهعليهوآله
، قد جاء على سبيل
الصفحه ٢٣٥ :
فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
: بهما (١).
ونقول :
إن هذه الروايات ، وأمثالها تشتمل
الصفحه ٢٣٩ :
القرآنية ، بدعوى أن
السكينة إنما أنزلها الله على أبي بكر ، رغم أن الضمير في الآية يرجع إلى رسول