الصفحه ٤٧٤ : وطعن في الصحابة ، وتسقيط لمكانة أبي
بكر وعمر وعثمان.
خالي : لعلَّ الله منَّ عليَّ بكِ حتى
أهتدي على
الصفحه ٣٢٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والنصرة للإسلام ما لم يكن شيء منه
للخلفاء : أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ١٢١ : المسلمون على أبي بكر وعمر وعثمان فهذا أمرٌطبيعي، أما على يزيد
فلم أسمع ذلك إلاّ في الهند، والتفتُّ إليهم
الصفحه ٣٥١ : وصيِّ
موسى عليهالسلام وغيره من
أمّته ، فكذلك علي عليهالسلام
واجب الطاعة على الخلفاء : أبي بكر وعمر
الصفحه ١٥٢ : .
استغربت لهذا المنطق المتناقض وقلت :
معقول أن يترضى أهل السنة على أبي بكر وعمر وعثمان ولكن على يزيد وأبيه
الصفحه ٣٨ :
بالتراب.
قلت : ومن بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في زمن أبي بكر وعمر وعثمان وأمير
المؤمنين
الصفحه ٢١٦ : يبكي الشيعة ويلطمون؟
حدِّثيني عن توسُّلكم وتبُّرككم بأضرحة أئمَّتكم ، حدِّثيني كيف تجعلون من أبي بكر
الصفحه ٣١٥ : أحقُّ بها وأهلها ، فما الوجه في تقدُّم الخلفاء أبي
بكر وعمر وعثمان ، وادّعائهم الإمامة دونه ، وإظهارهم
الصفحه ١٤٢ : ء الخلفاء الثلاثة : أبي
بكر وعمر وعثمان من الرجال ، وعائشة من النساء ؛ للدور الذي قامت به بعد وفاة
النبيِّ
الصفحه ١٣٨ :
الإسلام هم : أبو بكر وعمر وعثمان ، الذين تحاول أنت بكل جهودك أن تسدل عليهم ستار
الهالة والتقديس ، وتجعلهم
الصفحه ١٣٩ : التوَّابون (١) ، فنحن مسلمون بأن أبا بكر وعمر وعثمان
وعلياً كلهم أخطأ ، وكلهم مأجورون ، لقول الرسول
الصفحه ٢٢٧ : بالجنّة هم : أبو بكر
وعمر وعثمان وعلي ، وطلحة والزبير ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص ،
وسعيد بن
الصفحه ٢٥٧ : وعمر وعثمان وعليّاً عليهالسلام وتوقَّف ، ومنهم من زاد عليهم الحسن بن
علي عليهماالسلام ثمَّ تحيَّر
الصفحه ٣٤٣ : العاص على الخليفتين أبي بكر وعمر وجماعة المهاجرين والأنصار ،
وكان يؤمُّهم في الصلاة مدّة إمارته عليهم في
الصفحه ٧٩ : إيمان أبي بكر (٢).
وقال في حقّ سيدنا عمر : عرضت على أمتي
وهي ترتدي قمصاً لم تبلغ الثدي ، وعرض على عمر