الصفحه ١٠٢ : بالصّلاة؟ وكنّا نجمعُ بين الصّلاتين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله (٣).
وأخرج الإمام البخاري في
الصفحه ٢٦٨ : ديكتاتورية ،
امبراطورية ، تسلط...؟
فقلت : غداً أذهب إن شاء الله تعالى إلى
قرية تقع في الجنوب الشرقي من
الصفحه ٣٩٧ : عندنا من دين هو مراد
الله تعالى وهو الإسلام؟ وبعد البحث اتّضح أن الحقَّ كان مع أبعد الطرق تصوُّراً
في
الصفحه ٥٣٠ :
القندوزي الحنفي في
ينابيع المودة ـ أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إن الخلفاء من بعدي
الصفحه ١٥٦ : عنه : كذّاب
والعياذ بالله.
قلت : لا تتسرّع ، وإذا أردت أن تعرف
قول السنّة في أبي هريرة فهو كقول
الصفحه ٣١٥ : الله تعالى نبيَّه محمّد صلىاللهعليهوآله في واقعة غدير خم في تبليغ هذه الآية
الصفحه ٣٢٣ :
وآثاره ، الأمر الذي
كان يدعوه كثيراً إلى أن يقدِّم نفسه الزكيَّة قرباناً في سبيل حفظه وبقائه
الصفحه ٥١٦ : كردِّهما ، فجاهدتهما على ذلك حتى جاء الحق ، ظهر أمر
الله وهم كارهون .. فادخل فيما دخل فيه المسلمون
الصفحه ٣٤ : العلامة الشيخ ( أحمد
أفندي الطويل الأنطاكي ) يرويه لنا في أثناء الدرس ، وعلى المنبر ، ويقول في ختام
الحديث
الصفحه ١٦٥ :
) (١).
أنت تكفّرنا ، أمّا نحن فلا نكفّرك ،
إنما نقول : بأن الدّعايات الأموية ضلّلتك ، ونطلب من الله أن يهديك
الصفحه ٢١٣ : الرحمة في الكافي : ١/٣٧٧ ح ٣ ، بالإسناد عن الحارث بن المغيرة قال :
قلت لأبي عبدالله عليهالسلام
: قال
الصفحه ٣١٧ : : ( يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا
وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ
) (٢) ، وقال تعالى : ( بَلْ
الصفحه ٥٠٦ : لنا ، كما أنه افتراء على الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لأنه لا يتعدَّى كونه تفسيراً
بالرأي
الصفحه ٥١٧ : على كورها
ويوم حيّان أخي جابر
فيا عجباً! بينا هو يستقيلها
في حياته (٢)
إذ
الصفحه ١٦ : وأيدهم ، فأسأل الله العلي القدير أن يأخذ بأيديهم لما فيه الخير
والصلاح ، وأن يوفقنا وإياهم لنصرة الدين