الصفحه ٢٢٠ : في مضاربنا ، وانتهب ما فيها من ثقلنا ، ولم ترع
لرسول الله 6 حرمة في
أمرنا ، إن يوم الحسين أقرح جفوننا
الصفحه ٢٠٢ : : أشهدأن لاإله إلاَّ الله ،
وأن محمّداً رسول الله أحبُّ إليَّ من الدنيا وما فيها ، إلى أن قال : وعبدالملك
الصفحه ١٩٤ : في يده قائلا : عندي موعد ، يا الله ، فنهض قائماً
فتفرَّقنا بلا عودة.
ثمَّ التقيت بالرجل المثقَّف
الصفحه ٣٢٨ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ فهذا توجيه الآية الكريمة ومفادها ،
فما هو جوابكم؟ وما تقولون في أن
الصفحه ٣٣٣ : معه السجن ، ولبثا خمس سنين في صحبة
النبيِّ يوسف الصديق عليهالسلام
، ولم يؤمنا بالله ، حتى أنهما خرجا
الصفحه ٤٣٣ : فهو مصداقٌ
للشرك ، فالخضوع والتذلّل بمعزله ليس شركاً ، والاعتقاد في غير الله شرك ، وإن كان
من غير خضوع
الصفحه ٤٨١ :
) (٢) ، فإن هذه الآية نازلة في حق أبي بكر
الصدّيق ، فكانت النتيجة طبيعيَّة أن يعيِّن رسول الله
الصفحه ٤٨٧ :
الأمور التي تعتبر
من اختصاصات البشر ، لا في الأمور التي هي من شأن الله سبحانه وتعالى ،
فالحاكميَّة
الصفحه ٢٢ : البحث اتضح أن الحق كان مع أبعد الطرق تصوراً في نظري وهم
الشيعة؟
قلت له : لعلك تعجلت .. أو اشتبهت
الصفحه ٧٧ : ، والرسولصلىاللهعليهوآلهوسلملم
يتناقض في أحكامه لأنّه « وحي من القرآن » ، ( وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ
غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ
الصفحه ٨٢ : بأسرها ، وفيها أولياء اللّه الصالحين والشهداء ، والأئمة الذين قضوا
أعمارهم كلّها جهادا في سبيل اللّه ، ثم
الصفحه ٣٢٢ :
يتيسَّر له فتحها بتلك السهولة ، بل تنكَّر منه القوم ، ولجعل دعاتهم العيون في
الطريق خوفاً من صولته
الصفحه ٢٤٩ : أخير حول التوحيد :
ماذا تقولون في صفات الله؟
قال : نحن لا نقول ، إنما نصفه بما وصف
به نفسه في القرآن
الصفحه ٣٥٨ : وربِّ هذه البنيَّة! لا تجتمع عليه قريش أبداً ، ولو وليها لانتفضت
عليه العرب في أقطارها ، فعلم رسول الله
الصفحه ٤٤٥ : ، ولكنه وافق على ما قلت ، مع علمي الكامل أنه
لا يلتزم به.
فقلت له : إذن نبدأ البحث ، وسوف ينحصر
في