الصفحه ١٣٢ : بيعة الناس لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم تك لإثبات نبوَّته ، وإنما كانت
للعهد في نصرته ، بعد
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام الناس في الرحبة : من سمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول يوم غدير خم إلاَّ قام ، قال :
فقام
الصفحه ٥٠٠ :
يجتمع الأمر والنهي
في موضع واحد ، وهذا محال.
وبتقرير آخر : إنّ الله أمر بالطاعة
المطلقة لأولي
الصفحه ٩١ : يقول المسلم : وأشهد أن الجنّة حقّ ، والنار حقّ ، وأن الله يبعث من في القبور
(١).
قلت : إنّ علماءنا
الصفحه ٤٠٤ : .
وقال الخطيب
البغدادي في الكفاية : ص ٦٤ مبوِّباً على عدالتهم : ما جاء في تعديل الله ورسوله
الصفحه ١٤٢ : حديث : خذوا شطر دينكم عن هذه الحميراء ، فإنه ليس له أصل ، ولا هو مثبت
في شيء من أصول الإسلام ، وسألت
الصفحه ٣٤٩ :
بعدي (١).
وفي القرآن العربي المبين يقول الله
تعالى في سورة طه : آية ٢٥ وما بعدها ، حكاية عن
الصفحه ٩٥ : مصحفاً ملفوفاً في جلد ، فأخذه الملك وقبّله ووضعه على جبهته تعظيماً
له وتشريفاً.
فقال له السيد شرف
الصفحه ٣٠٧ : حريرة ووضعه في حجره ، ولم يزل ينوح ويبكي
وهو يقول : أيُّها الرأس المبارك! كلِّمني بحقِّ الله عليك
الصفحه ٤٨٩ : : يا معشر المسلمين! من يعذرني في رجل قد بلغني عنه أذاه في أهلي ،
والله ما علمت على أهلي إلاَّ خيراً
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي بالناس حين فتح رسول الله مكة ،
والرسول مقيم في مكة ، وأبو بكر معه يصلّي خلف عتاب بن أسيد
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو واسطتهم إلى الله ولا يغفر الله لهم إلاّ به.
اعتراف السلفي
بالتوسل في حياة النبي
الصفحه ٢٥٠ : تقولون : لا مجاز في القرآن ،
ثمَّ إنه بناء على كلامك إن يد الله ستهلك ، وساقه ، وكل شيء مما زعمتموه
الصفحه ٤٤ :
في سبيل إقامة
الإسلام وإرساء قواعده ، وحفظها عن تلاعب متبعي الشهوات عوَّضه الله تعالى
باستشهاده
الصفحه ٤٦ :
ومرغب فيه ، على أن في ذلك تعظيماً لشعائر الله تعالى ، وامتثالاً لأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله