الصفحه ٢١٥ : ، أستغفر الله وأتوب إليه.
الحديث عن أحقية
أميرالمؤمنين عليهالسلام في
الخلافة وأمور أخرى
وبعد أيام
الصفحه ٣٣٠ : فيه ، وزهداً في استماع
مواعظه ، وما يتلو عليهم من آيات القرآن الكريم ، حتى أنزل الله تعالى فيهم
الصفحه ٢٥١ :
قلت : دعك من هذا ، ألا تقولون إن الله
ينزل في الثلث الأخير من الليل ليستجيب الدعاء؟
قال : نعم
الصفحه ٣٣٢ :
نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ
هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ
الصفحه ٤٦٠ :
المؤمنين عليهالسلام لابن عباس
كما في نهج البلاغة ، لما دخل عليه وهو يخصف نعله قال له : ما قيمة هذا النعل
الصفحه ٢٨١ : الجليل عمار بن ياسر الذي
قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: صبراً صبراً آل ياسر ، فإن موعدكم
الصفحه ١٣٠ : : يا سيِّدتي! إني سائلك عن مسألة
تلجلج في صدري.
قالت : سل.
قلت : هل نصَّ رسول الله
الصفحه ٣٨٦ :
المسلمين كان بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
مباشرة ، فليس جائز في حق الرسول أن يترك أمته من غير هدى
الصفحه ٤٦٤ :
فيها بكتاب الله تعالى وسنَّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين ، وليس
الصفحه ٤٢٠ : بما فيها من صبر على
العناء والجهاد ودماء الشهداء ، وما لاقاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أذى
الصفحه ٤٧٦ : خليفة ، وقد ذكر
البخاري في صحيحه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عندما خرج لغزوة تبوك خلَّف علي بن
الصفحه ٥٣ : الهجرة فقد علم أهل الآثار أن أبا بكر ورد المدينة وهو محتاج
إلى مواساة الأنصار في الدور والمال ، وفتح الله
الصفحه ١٣٩ : بعد تولّيه الخلافة أخطأ في عزل معاوية ، ولو أنّه صبر حتى استتبَّ
له الأمر ثمَّ عزله بعد ذلك لكان أحسن
الصفحه ١٠٤ : ، فلماذا يريد هو تخصيصها برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، أو لم يكن لنا في رسول الله أسوةٌ حسنة؟ ولكنّ
الصفحه ٤٦٩ : يكفيك في هذا الأمر أن الله لم
يوكل للبشر اختيار أنبيائهم ، بل هو الذي ينتجب ويصطفي من عباده ما يشا