الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
والذين آمنوا فهي بالتبع ، فولاية الله في الأرض وحكومته لا تتمُّ إلاَّ باصطفاء
بشر أعطاهم الله
الصفحه ٣٧٣ : لأحرقها على من فيها! فقيل له : يا أبا حفص! إن فيها فاطمة! فقال : وإن
... وبعد عدّة أسطر في نفس المصدر
الصفحه ٤٢٣ : الآية ظاهرة ، بل
نصٌّ صريح في المدَّعى وهو العصمة ، فإنّ الله سبحانه وتعالى أمر بطاعة وليِّ
الأمر على
الصفحه ١٧٩ : المسلمين في ذلك ، إنّما اختلافنا في التوسّل ،
فالذي يتوسّل برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مثلا يعرف أنّ
الصفحه ٤٩٢ : عون له في
الغسل والكفن
من فيه ما فيهم لا
يمترون به
وليس في القوم
ما فيه من
الصفحه ١٢٨ :
عدلنا به ، فقال علي : أكنت أترك رسول الله ميّتاً في بيته لا أجهِّزه پ (١) ، وأخرج إلى الناس أنازعهم في
الصفحه ٣١٨ : عليهالسلام ، قال الله تعالى مخبراً عنه في سورة
القمر : ( أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ
) (١) ، فإن قلت لي : لم
الصفحه ٤٧٠ :
) نجد أنها
تكرَّرت في الآية مرَّتين ؛ المرَّة الأولى توجب الطاعة ( أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ
الصفحه ٤٠٨ : تأريخ الإنسانية إلاّ وكان فيه قيادة
إلهيَّة تمثِّل حجّة الله على العباد ، فقد أرسل الله مائة وأربعة
الصفحه ١٣٣ : ، ولما كانت قاطعة له عن مراده في القيام برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أو لا ترى أنه لما ألحَّ
الصفحه ٢٤٧ : الحوار والجميع
يستمع ، قلت : ما تقولون في الله خالق الكون وصفاته؟
قال : نحن نقول : لا إله إلاَّ الله
الصفحه ٥٣٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
ذرِّيَّته وهو
القائل : أذكِّركم الله في أهل بيتي (١) ، وقال الله
الصفحه ١٨٣ : مَّيِّتُونَ)(١).
قلت : والقرآن نفسه يقول : ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ
اللّهِ
الصفحه ٧٢ :
غرابة في ترك أوامره
بعد وفاته ، وإذا كان أغلبهم يطعنُ في تأميره أسامة بن زيد لصغر سنّه ، رغم أنها
الصفحه ١٣١ : رسول الله بايع ابن أخيه ، فلا يختلف عليك اثنان ، وقد ادّعوا
أن في هذا دليلا على أن رسول الله