الصفحه ٤٥٧ : العلميّة ، وله كتاب اسمه
« الحقيقة الضائعة ».
قال الدكتور أبشر : وما هي المواضيع التي
تناقشها في هذا
الصفحه ٢٤٦ : التوحيد والتوسُّل وصفات الله
تعالى
قال الأستاذ عبد المنعم حسن السوداني في
حواره مع البعض ، وسبب تأليفه
الصفحه ١٤٣ : كتاب : ثم اهتديت ، وأنت ـ ما شاء الله ـ عندك هنا مكتبة ضخمة ،
وبالتأكيد إن فيها صحيح مسلم ، وموطأ
الصفحه ٦٨ :
« العلامة الحلي رضياللهعنه » (١)
، فأخذ الكتاب يتصفحه في مجلسه فأكبره وأعجبه هذا السفر العظيم
الصفحه ٢٧٨ : : يا أخي! نفترض جدلا هذا
الكتاب كتاب ضلال ، لماذا لا يردُّ عليه علماؤكم السنة؟
قلت له : يردّون على
الصفحه ٢٥٤ : برَّاقة أمام ناظريه
... يتمنَّى أن يشاركه الآخرون هذا النور ، فيبيِّن لهم طريق ذلك ... وهذا الكتاب
ما هو
الصفحه ٢٧٢ : القراءة في
هذا الكتاب سوف يحرفني ، لا شك في ذلك إطلاقاً ، وإذا أردت أن أتتبَّع الأدلّة ليس
لديَّ المصادر
الصفحه ٥٠٤ : جلاله في كتابه
العزيز ، وقد أثنى عليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في العديد من المواقع ، ونحن
الصفحه ٧٨ :
المذاهب الأربعة
فيها اختلاف كثير فليست من عند اللّه ، ولا من عند رسوله ، لأنّ الرسول
الصفحه ٣٤٣ : .
ثانياً : لا خلاف بين الفريقين : السنّي
والشيعيّ في أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد استعمل عمرو بن
الصفحه ٢٣٩ :
بالجبر فنسقط الثواب والعقاب ، ونتيجة كلامك هذا أن أيَّ شخص يتحكَّم في رقابنا
يجب أن نهتف له ، ونعتبره
الصفحه ٢١٩ : يتمسَّك بالعروة الوثقى ، وهو من الفرقة الناجية التي حدَّث عنها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث
الصفحه ٢٢٩ :
وقاتلاه وقتلا؟
أو ليس طلحة والزبير هما اللذان ارتكبا
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هتك حرمته
الصفحه ٢٤٨ : الْوَسِيلَةَ
) (٢) ، ثمَّ إنك عندما تمرض لماذا تذهب إلى
الدكتور؟ ألم يقل الله تعالى في كتابه : ( وَإِذَا
الصفحه ٤٢٢ : عليهالسلام
كثيرٌ من المحدِّثين ، وذكر منهم الأميني في كتابه الغدير : ١/٢٣٠ ـ ٢٣٧ ستة عشر
مصدراً ، فراجع