الصفحه ٣٣٤ :
) (٢).
٢ ـ وبرصيصا في بني إسرائيل ، كان
مجدّاً في عبادة الله سبحانه وتعالى حتى أصبح مع المقرَّبين ، وكانت دعوته
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ،
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : هلمّ أكتب
لكم كتاباً لا
الصفحه ٣٤٦ : : ٦/١٥٩ ح ١٠٤٧٥.
٢ ـ تقدَّمت
تخريجاته.
٣ ـ فضائل الصحابة ،
أحمد بن حنبل : ١٣ ـ ١٤ ، صحيح مسلم
الصفحه ٣٤٧ :
، أحمد بن عبد الله الطبري : ٨٧ ـ ٨٨.
٢ ـ السنن الكبرى ،
النسائي : ٥/١١٨ ح ٨٤٢٣ ، فتح الباري ، ابن حجر
الصفحه ٣٥٦ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم عازماً على أن يكتب كتاباً ومنعه
الخليفة عمر بن الخطاب ، وقال : إن رسول
الصفحه ٣٦٣ : خلافة أبي بكر ما كانت بموافقة أهل الحلِّ
والعقد ، ولم يحصل الإجماع عليها ، ولو أنك تدبَّرت قول عمر بن
الصفحه ٣٧٠ : الأخ المحاور ـ إن خلافة
النبوَّة عندنا كخلافة هارون لأخيه موسى بن عمران ، حيث قال سبحانه وتعالى في
الصفحه ٣٧٣ :
وذكر ابن قتيبة في الإمامة والسياسة : ص
١٣ (١) ، تحت عنوان
: ( كيف كانت بيعة علي بن أبي طالب كرَّم
الصفحه ٣٧٧ : )
وقال فيما اقتصّ من خبر يحيى بن زكريا إذ قال : (
فَهَبْ لِي مِن
لَّدُنكَ وَلِيّاً * يَرِثُنِي وَيَرِثُ
الصفحه ٣٧٩ : : ١٢/٣٣٧ ، المغني ، عبدالله بن قدامة : ٢/٤١١.
٢ ـ مناقب آل أبي
طالب ، ابن شهر آشوب : ٣/١٣٧ ، بحار
الصفحه ٣٨٧ : : ج ١ ص ١٨٦ ح ٩٤٨.
٢ ـ الموطأ لمالك بن
أنس : ج ٢ ص ٨٩٩ ح ٣ ( كتاب القدر ) وإليك نص الحديث كما جاء في الموطأ
الصفحه ٤٠٤ : : الصحابة كلُّهم عدول ما عدا رجالا ، ثمَّ عدَّ منهم أبا هريرة
وأنس بن مالك.
أقول : لو كان كل
الصحابة
الصفحه ٤٠٥ : يهوديٌّ اسمه عبدالله بن سبأ ، وهو دخيل على الإسلام وما كان
يقصد إلاَّ الفتنة ، فغلوا جماعته
الصفحه ٤٠٦ : عمر بن الخطاب.
ولم يخرج كلامه من هذه النقاط ، وبعد أن
ختم حديثه ، وزَّع جماعته قطعاً ورقيّةً حتى
الصفحه ٤٠٧ : للمسلمين ، وليس كما يقول المجحفون إنّ التشيُّع وليد الذهنيّة اليهوديَّة
التي تمثَّلت في شخصيَّة عبدالله بن