الصفحه ٥١٦ :
إلى غيره من فيض الفضل فإنما يتدفَّق من حوضه ، ثمَّ ينحدر عن مقامه العالي ، فيصيب
منه من شاء الله
الصفحه ١٤ : الطاهرين المنتجبين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى
قيام يوم الدين ، وبعد :
فإن من نعم الله
الصفحه ٢١٥ : عدّة جاءت بتول لعيادتي ، فقد
كنت متوعِّكة قليلا ، ولم أذهب إلى الكليَّة لأيام عدّة ، فأهدتني طاقة من
الصفحه ٢٤٦ : وهابيٌّ ، وذلك
من ثوبه الذي كاد أن يصل إلى ركبتيه من القصر ... قبل أن يتمَّ كلامه ارتفع أذان
المغرب
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من مات لا
يعرف إمامه مات ميتة جاهليَّة ، قال أبو عبدالله عليهالسلام
: أحوج ما يكون إلى معرفته
الصفحه ٢٨٥ : ديني ودين آبائي ).
فرجعت إلى مكاني مخذولا تائها محتاراً ،
وأوشكت من أن أصاب بأزمة نفسيَّة ، وسيطر
الصفحه ٤٧٠ :
وإذا تدبّرت في هذه
الآية بشكل أعمق تكتشفين حقائق أكثر بعداً.
فإذا نظرنا إلى لفظة ( أَطِيعُواْ
الصفحه ٦٨ : .
ثم قال لي : هل تعلم أن فضيلتك أدخلت
عليَّ الريب في المذاهب الأربعة؟ وملت إلى مذهب أهل البيت
الصفحه ٢٢٣ : ووصوله
إلى الحقيقة
قال الهاشمي بن علي التونسي في بداية
تعرُّفه على الحقائق : كنت أدرس في الصفِّ مادة
الصفحه ٤٣٧ : ؟
وكان كل خوفي أن ننزل نحن إلى مستواهم
من سبّ وشتم وتشتيت المواضيع ، ولكن للأسف لم تتح لي فرصة إلى آخر
الصفحه ٥١٩ :
الروح الأمين ،
والطبين (١)
بأمور الدنيا والدين ، ألا ذلك هو الخسران المبين .. ومانقموا من أبي
الصفحه ١٨ : استماع القول والأخذ بأحسنه ، وأن لا يستنكف العبد من التعلم
والتفهم حتى يصل إلى الحقيقة التي هي ضالة كل
الصفحه ١٩ : ، والأسباب التي دعتهم إلى
الأخذ بمذهب الشيعة الإمامية ، وليرى القارئ الكريم ، كيف وصل هؤلاء المستبصرون
إلى
الصفحه ١٦١ : وهذه الألقاب لا تعني بالنسبة إليّ
شيئاً لأني تعلّمت من أميرالمؤمنين عليهالسلام
قوله الحكيم : « قيمة كل
الصفحه ٤٦٠ : ؟
فقال له ابن عباس : لا قيمة لها ، فقال عليهالسلام
: والله لهي أحب إلي من إمرتكم إلاّ أن أقيم حقاً أو