الصفحه ٢٢١ :
وتنفسَّت الصعداء ،
واعتبرت هذا اليوم أول يوم من مسيرة تشيُّعي ، واعتبرت هذا البكاء حزناً على
الصفحه ٢١٦ : يبكي الشيعة ويلطمون؟
حدِّثيني عن توسُّلكم وتبُّرككم بأضرحة أئمَّتكم ، حدِّثيني كيف تجعلون من أبي بكر
الصفحه ٢٩٧ :
فقالوا : لابدَّ من ذلك.
فقلنا : هل لأحد أن يختار أحداً ،
فيولّيه بغير نظر من كتاب الله وسنّة
الصفحه ٤٢٣ : ؟ لم نجد في آيات الذكر الحكيم ، ولا أحاديث
النبيِّ الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا من بين دفّات
الصفحه ٥٠٦ : ، لأنهم يعادون الصحابة.
خالي وهو مبتسم : أوّلا : كون بعض من
ارتأى وقالوا ما قالوا فإنّ هذا ليس ملزماً
الصفحه ٤٨٧ :
الأمور التي تعتبر
من اختصاصات البشر ، لا في الأمور التي هي من شأن الله سبحانه وتعالى ،
فالحاكميَّة
الصفحه ٥٦٣ :
المناظرة الثالثة
مناظرة الشيخ الأنطاكي
مع عالم شافعي من الشام في أن أمير المؤمنين عليهالسلام أحقّ الناس
الصفحه ١١ : الشافعي : أخرج الديلمي عن
أبي سعيد الخدري أن النبي صلىاللهعليهوآله
قال : « وقفوهم إنهم مسؤولون » عن
الصفحه ٦٦ : سلفا
وجانب البدعة ممن خلفا
قال : نعم هكذا موجود.
قلت : أرشدني من هم السلف
الصفحه ١٦٧ : : لعلّه عثمان؟
قال : إنها لم تخصّ من الرّجال إلاّ علي
فقط ، فلماذا أنت تكرّر ما نقول؟
قلت : لأن
الصفحه ١٧٧ : والاستشفاع
بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال الدكتور التيجاني : أعلمني صديقي
الأستاذ التونسي بأنّ صديقه
الصفحه ٥١٧ : لقول أبي
بكر : أقيلوني فلست بخيركم.
٣ ـ وهي إشارة منه عليهالسلام إلى تقسيم الخلافة بين أبي بكر وعمر
الصفحه ١٩٩ : عليهالسلام؟ أو بتعبير
أدقّ من قتل من؟ نحن لا نشك في أن مقتل الحسين عليهالسلام
هو نتيجة وضع يمتدُّ بجذوره إلى
الصفحه ٤٠٥ : فإنه مردود ، وذهبت الإمامية إلى أنهم
كسائر الناس من أن فيهم المنافق والفاسق والضال .. إلخ.
وقال
الصفحه ٥٥ : الأمر إلى أبي بكر ، وكذلك المهاجرون منهم من يريد أبا بكر والأخر عليّا عليهالسلام ، ثم إلى فرق تبلغ