الصفحه ١٣٠ : أخبريني بما
أسرَّ إليك.
قالت : أشهد الله تعالى لقد سمعته يقول
: عليٌّ خير من أخلِّفه فيكم ، وهو الإمام
الصفحه ٢١٤ :
قالت : ألم تقرأي قول الله سبحانه
وتعالى : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن
الصفحه ٣٥٨ : أشياء كنت أكره أن أقرَّك عليها فتزيل منزلتك مني (٢).
ولهذا يقول عمر بن الخطاب : لقد كان ـ
أي النبي
الصفحه ١١٣ : وسط حلقة من
المصلّين وبدأ درسه بالتنديد والتكفير لأولئك الذين يشتمون أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨١ : الْوَسِيلَةَ
) وفي آية
أخرى قال : ( أُولَئِكَ الَّذِينَ
يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ
الصفحه ١١٨ : رسوخاً تلك المقابلة التي دارت بيني وبين مجموعة من
علماء أهل السنّة يتقدّمهم الشيخ عزيز الرحمن مفتي
الصفحه ٢٥٢ : الأئمَّة حول التوحيد ، منها خطبة الإمام علي عليهالسلام ، يقول : أوَّل الدين معرفته ، وكمال
معرفته التصديق
الصفحه ٣٨٧ :
قال الشيخ : إن الضمانة التي تركها رسول
اللهصلىاللهعليهوآله لتمنع الاُمة
من الاختلاف
الصفحه ١١٩ : الإسلام ويُكرّهوا الناس فيهم!! ومما لا شك فيه
أنهم يعلمون جزماً براءة الشيعة من هذه الدعوى الكاذبة المزيفة
الصفحه ٣٥٠ :
بضع عشرة فضيلة كانت
لعلي عليهالسلام لم تكن
لغيره من الصحابة (١).
الخامس : إن هارون عليهالسلام
الصفحه ٤٧٩ : نصٌّ لالتزم به
الصحابة الكرام.
ثمَّ بالله عليك ، إذا كانت الإمامة
نصّاً إلهيّاً ، وهي بهذه الدرجة من
الصفحه ٢٤١ : يحدِّدون ويصنّفون الأمور
الواردة عن النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أيٌّ منها من الدين ، وأيٌّ من غيره
الصفحه ٣٣٣ : معه السجن ، ولبثا خمس سنين في صحبة
النبيِّ يوسف الصديق عليهالسلام
، ولم يؤمنا بالله ، حتى أنهما خرجا
الصفحه ٣٠١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يؤمُّ القوم أقرؤهم ، ثمَّ
أجمعوا على أن الأربعة كانوا أقرأ من عمر
الصفحه ٤١٠ : ذهنيَّة الأمّة الإسلاميّة ، كما جاء في حديث
جابر قال : كنّا عند النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأقبل