الصفحه ١٤٧ :
المناظرة الثامنة عشر
مناظرة
الدكتور التيجاني مع الشيخ المفتي
عزيز الرحمان في بومباي
في
الصفحه ١٨٩ :
المناظرة الرابعة والعشرون
مناظرة
الدكتور أسعد القاسم الفلسطيني مع
دكتور أردني
في حديث
الصفحه ٢٠٢ :
وقال جماعة : إنه دسَّ على ابن عمر من
سمَّه في زجّ رمح (١)
، وقد وقع بعض ذلك في صحيح البخاري
الصفحه ٢٠٨ :
المناظرة التاسعة والعشرون
مناظرة
لمياء حمادة السوريَّة مع بتول
العراقيَّة
في كليَّة
الصفحه ٢٣٠ : يوسف نور الدائم
في الإقتتال الذي جرى بين الصحابة
يذكر المحامي محمّد علي المتوكِّل
السوداني (١)
أنه
الصفحه ٢٣٨ : : إن الشيعة على حقٍّ ، وأنت ترى
خلاف ذلك ، من هنا جاءت ضرورة البحث في الماضي لنعرف أين الأصل ، ومن الذي
الصفحه ٢٦٧ : !!
والشقّ الثاني : إذا كان سؤالي عن مذهب
معيَّن ، ولم يكن الجواب حاضراً في ذهن الشيخ فيقمعني : ما يجوز تسأل
الصفحه ٣١٤ :
وجاء إلى قبَّة
الإسلام في بغداد ، وحاور علماء السنّة في المذاهب الأربعة ، واهتدى إلى الإسلام
بعد
الصفحه ٣٢٠ :
عليّاً معصوم ، فلو
لم تكن خلافة أبي بكر حقّة لنازعه في ذلك ، وترك المنازعة ـ سماحة السيد ـ مخلٌّ
الصفحه ٣٢٧ :
ثمَّ قال ابن أبي الحديد : وقد وجدت أنا
كثيراً من هذه الخطبة في تصانيف شيخنا أبي القاسم البلخي
الصفحه ٣٤٣ : .
ثانياً : لا خلاف بين الفريقين : السنّي
والشيعيّ في أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد استعمل عمرو بن
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي بالناس حين فتح رسول الله مكة ،
والرسول مقيم في مكة ، وأبو بكر معه يصلّي خلف عتاب بن أسيد
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في مواقف له
شتّى : تارة يوم غدير خمّ ، وتارة يوم عرفة في حجّة الوداع ، وتارة بعد انصرافه من
الطائف
الصفحه ٣٦٩ :
لم ولَّوه؟ قالوا :
لسنِّه! قال : أنا أسنُّ منه!! (١).
ثانياً : في غزوة تبوك ، حينما عزم رسول
الصفحه ٤٠١ :
المناظرة الخامسة والأربعون
مناظرة
الشيخ معتصم السوداني مع بعض
السلفيين في
وجوب اتّباع أهل